بينهم 10 مُسنين.. تعافي 27 مصابًا بكورونا وخروجهم من العزل ببني سويف
أعلنت مديرية الشئون الصحية
بمحافظة بني سويف بإشراف الدكتور محمد يوسف عبد الخالق وكيل وزارة الصحة اليوم الخميس
عن تعافى 27 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد بينهم 10 مُسنين "70 و80
سنة" وخروجوا جميعهم من عزل مستشفى الواسطى المركزي وذلك عقب خضوعهم للرعاية
الصحية وبروتوكول علاج وزارة الصحة.
وأشار وكيل وزارة الصحة، إلى متابعة محافظ بنى سويف اللحظية لمستجدات ملف كورونا لتذليل العوائق التى قد تواجه المنظومة أولا بأول، مؤكدا على مواصلة الجهود التي تقوم بها المنظومة الصحية بالمحافظة في التعامل مع تداعيات جائحة كورونا، وأن المنظومة الصحية لا تدخر جهدا في الدفع بجهود الدولة في مجابهة تلك الأزمة.
جهازان لفصل البلازما ببني سويف.. والصحة تتواصل مع المتعافين من كورونا
من جانبه أثنى الدكتور محمد هانى غنيم محافظ بنى سويف على الجهد المشرف الذى تبذله المنظومة الصحية بالمحافظة فى ظل أزمة فيروس كورونا، مثمنا دور الطاقم الطبى بالمستشفى، وكل مستشفيات المحافظة، حيث يعمل الجميع بتفان وإخلاص، ليضربوا أروع الأمثلة في أداء الواجب المهنى والوطني.
وتقدم وكيل الوزارة بالشكر إلى الدكتور أحمد بغدادي مدير إدارة الطب العلاجي بالمديرية والدكتور محمود حسين، مدير إدارة المستشفيات والدكتور كرم سعد، مدير مستشفى الواسطى المركزي، وذلك على الجهد المبذول والمتابعة المستمرة للحالات المعزولة بالمستشفى.
وأشار وكيل وزارة الصحة، إلى متابعة محافظ بنى سويف اللحظية لمستجدات ملف كورونا لتذليل العوائق التى قد تواجه المنظومة أولا بأول، مؤكدا على مواصلة الجهود التي تقوم بها المنظومة الصحية بالمحافظة في التعامل مع تداعيات جائحة كورونا، وأن المنظومة الصحية لا تدخر جهدا في الدفع بجهود الدولة في مجابهة تلك الأزمة.
جهازان لفصل البلازما ببني سويف.. والصحة تتواصل مع المتعافين من كورونا
من جانبه أثنى الدكتور محمد هانى غنيم محافظ بنى سويف على الجهد المشرف الذى تبذله المنظومة الصحية بالمحافظة فى ظل أزمة فيروس كورونا، مثمنا دور الطاقم الطبى بالمستشفى، وكل مستشفيات المحافظة، حيث يعمل الجميع بتفان وإخلاص، ليضربوا أروع الأمثلة في أداء الواجب المهنى والوطني.
وتقدم وكيل الوزارة بالشكر إلى الدكتور أحمد بغدادي مدير إدارة الطب العلاجي بالمديرية والدكتور محمود حسين، مدير إدارة المستشفيات والدكتور كرم سعد، مدير مستشفى الواسطى المركزي، وذلك على الجهد المبذول والمتابعة المستمرة للحالات المعزولة بالمستشفى.