رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

7 خرافات تهدد العالم.. معلومات خاطئة تشعل "الهجوم الثاني" لفيروس كورونا

أرشيفية
أرشيفية

بدأ الكثير من بلدان العالم باستعادة أنشطتها الطبيعة بعد تراجع إصابات فيروس كورونا المستجد بصورة كبيرة، لكن الخبراء يحذرون من 7 خرافات يمكن أن تقود إلى موجة ثانية من الفيروس المميت.

 

وذكرت شبكة "سي إن إن" في تقرير لها، إن تلك الخرافات تحتوي على معلومات مضللة بشأن الفيروس المسبب لمرض "كوفيد - 19"، مشيرة إلى أن تجنبها يساهم في حماية الأرواح والاقتصاد.



وأورد الموقع 7 خرافات تحتوي على معلومات خاطئة عن الفيروس، مشيرا إلى ضرورة تجنبها:

1- استعادة النشاط تعني نهاية الفيروس
قالت منظمة الصحة العالمية إن التوصل إلى لقاح خاص بفيروس كورونا المستجد يحتاج إلى شهور ليصبح متاحا للعامة.

 

ولذلك فإن كل منا لديه مسؤولية شخصية باتخاذ الإجراءات الاحترازية التي تساهم في الحد من انتشاره.

2- الصغار ليسوا في خطر
رغم أن معدل وفيات صغار السن من المرض ضعيف إلا أنهم يمكن أن يتعرضوا لمضاعفات صحية على المدى الطويل بسبب الإصابة به، أبرزها فقدان حاستي الشم والتذوق لدى البعض.

3- قياس حرارة الجسم كافية
قياس حرارة الجسم إحدى إجراءات الكشف المتبعة مع فيروس كورونا المستجد، لكنها ليست مؤشرا لعدم وجود أعراض أخرى، خاصة عندما يكون الشخص من الذين يحملون المرض دون الشعور بأي من أعراضه.

 


4- لست بحاجة إلى قناع وجه
يقول التقرير إن معدلات ارتداء قناع الوجه تراجعت بصورة كبيرة بعد إعادة فتح بعض البلاد وهو ما يجعلها عرضة لحدوث موجة ثانية من تفشي الوباء.

 


5- تراجع الوفيات يعني تراجع الخطر
يقول الخبراء إن إهمال البعض لارتداء الأقنعة والتباعد المجتمعي كان سببا في حدوث زيادة في نسبة الإصابات والوفيات في بعض المناطق.

ويمكن أن يتسبب الشخص المصاب إذا لم يكن يرتدي قناع الوجه في إصابة الآخرين حتى بمجرد الحديث إليهم.

6- سلبية الفحص
تقول هذه الخرافة إذا قمت باختبار كورونا وكانت النتيجة سلبية فتوقف عن اتخاذ الإجراءات الاحترازية، لكن الواقع أنه يمكن أن تكون قد أصبت بالفيروس عقب إجراء الفحص مباشرة، وهو ما يعني أنك ستتسبب في نقله لآخرين قبل أن تظهر عليك الأعراض.

7- مناعة القطيع هي الحل
الوصول إلى مناعة القطيع يعني أن الناس أصبح لديهم مناعة ضد المرض، وذلك بطريقتين إما أنهم أصيبوا وتعافوا منه أو أنهم حصلوا على اللقاح الخاص به. 

Advertisements
الجريدة الرسمية