ما حكم تساقط البول من الشخص بعد الوضوء وفي الصلاة وأثناء قراءة القرآن؟
ورد سؤال إلي دار الإفتاء يقول فيه صاحبه "السائل يتساقط منه بعض نقاط البول بعد الوضوء وفي الصلاة، ويسأل: هل يعيد الوضوء والصلاة؟ وإذا قرأ القرآن في غير الصلاة ونزلت هذه النقط هل يكمل القراءة؟"
ومن جانبها أوضحت الدار أن الطهارة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، فلو خرج البول ولو قطرة واحدة انتقض الوضوء؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأَ» (رواه البخاري).
وأضافت لكن إذا كان البول ينزل من المريض بعد الوضوء أو بعد دخوله في الصلاة دون ضابط فعليه أن يتوضأ لكل صلاة، وتعتبر صلاته وقراءته صحيحة مع قيام هذا العذر.
ومن جانبها أوضحت الدار أن الطهارة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، فلو خرج البول ولو قطرة واحدة انتقض الوضوء؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأَ» (رواه البخاري).
وأضافت لكن إذا كان البول ينزل من المريض بعد الوضوء أو بعد دخوله في الصلاة دون ضابط فعليه أن يتوضأ لكل صلاة، وتعتبر صلاته وقراءته صحيحة مع قيام هذا العذر.