مقتل 3 في الاحتجاجات الإثيوبية المنددة بمقتل المغني "هاكالوا هونديسا"
أعلنت مصادر طبية صباح اليوم الثلاثاء
مقتل 3 أشخاص خلال احتجاجات أنطلقت للتنديد بمقتل المغني الذي ينتمي لقومية
الأورومو "هاكالوا هونديسا" في إثيوبيا، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز» عربية.
وكانت صحيفة «إثيوبيا أوبرزفر» ذكرت أن المغنى الشاب وكاتب الأغانى الشهير هاكالوا هونديسا قتل بالرصاص مساء الاثنين في إحدى ضواحي أديس أبابا، ومن جهته، قال مفوض شرطة أديس أبابا جيتو أرجاو، إن المغني وكاتب الأغاني الشاب من قومية الأورومو توفى بعد الإصابة، إذ تم نقله إلى المستشفى فى حالة حرجة ولكن تم إعلان وفاته بعد بضع ساعات.
وأوضح مفوض شرطة أديس أبابا أنه تم اعتقال عدة أشخاص للاشتباه في ارتكابهم جريمة قتل.
وتسبب الخبر فى صدمة كبيرة، حيث نعى العديد من الإثيوبيين موته، وأدانوا القتل.
ومن جانبه، قال الصحفى ومؤسس موقع "OPride" الإخبارى المستقل في إثيوبيا عبر تغريدة على تويتر "الكلمات تخونني، اقرأوا هذا التقرير عن هاكالوا هونديسا لعام 2017، والذي يبرز تحديه وكلماته الجريئة وجهوده الشجاعة للتعبير عن التوق الجماعي للتغيير في إثيوبيا، أسطورة حياتها أنتهت، استرح بقوة عزيزي هاسي!، لن ننسى أبدا."
وبحسب موقع «OPride»، كان هاكالوا معروفا بغنائه عن إحباط وغضب وأمل متظاهري الأورومو، من خلال الكلمات الثورية لتحدى القمع وكسر الخوف.
وكانت صحيفة «إثيوبيا أوبرزفر» ذكرت أن المغنى الشاب وكاتب الأغانى الشهير هاكالوا هونديسا قتل بالرصاص مساء الاثنين في إحدى ضواحي أديس أبابا، ومن جهته، قال مفوض شرطة أديس أبابا جيتو أرجاو، إن المغني وكاتب الأغاني الشاب من قومية الأورومو توفى بعد الإصابة، إذ تم نقله إلى المستشفى فى حالة حرجة ولكن تم إعلان وفاته بعد بضع ساعات.
وأوضح مفوض شرطة أديس أبابا أنه تم اعتقال عدة أشخاص للاشتباه في ارتكابهم جريمة قتل.
وتسبب الخبر فى صدمة كبيرة، حيث نعى العديد من الإثيوبيين موته، وأدانوا القتل.
ومن جانبه، قال الصحفى ومؤسس موقع "OPride" الإخبارى المستقل في إثيوبيا عبر تغريدة على تويتر "الكلمات تخونني، اقرأوا هذا التقرير عن هاكالوا هونديسا لعام 2017، والذي يبرز تحديه وكلماته الجريئة وجهوده الشجاعة للتعبير عن التوق الجماعي للتغيير في إثيوبيا، أسطورة حياتها أنتهت، استرح بقوة عزيزي هاسي!، لن ننسى أبدا."
وبحسب موقع «OPride»، كان هاكالوا معروفا بغنائه عن إحباط وغضب وأمل متظاهري الأورومو، من خلال الكلمات الثورية لتحدى القمع وكسر الخوف.
