مقال البابا تواضروس يتصدر العدد الجديد من "الكرازة"
صدر عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العدد الجديد من مجلة الكرازة والصادر في نسخة إلكترونية نظرًا لاستمرار الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد بسبب فيروس كورونا.
وتحمل صورة الغلاف مشهد الكاتدرائية المرقسية بالعباسية يعلوها الآيات القائلة من مزمور ٨٤ " ما أحلي مساكنك يارب الجنود تشتاق بل تتوق نفسي إلي ديار بيت الرب. قلبي ولحمي يهتفان بالإله الحي" (مز٨٤ : ١-٢) لتعبر بشكل دقيق عن ما تجيش به قلوبنا ونفوسنا من اشتياقات ومشاعر صادقة ملتهبة بالروح نحو الكنيسة والعودة إليها في أقرب وقت.
وجاءت افتتاحية العدد لقداسة البابا تواضروس الثاني تحت عنوان " أمومة الكنيسة" حيث أكد أن الكنيسة علي مدار الأجيال هي أم ترعي مصالح أبنائها ويهمها حياتهم الجسدية والروحية والنفسية، مشيرًا إلى أن الكنيسة المسترشدة بالروح القدس عليها مواجهة الظروف التي تتغير من زمن إلي زمن وفي حدود ما قاله الآباء " المسيحيون يقيمون سر الإفخارستيا، وسر الإفخارستيا يقيم المسيحين ".
أما عن المقالات فكتب نيافة الأنبا باخوميوس حول ملامح رئيسية " لخدمة معلمنا القديس بطرس الرسول" في مقال حمل ذات العنوان، كما تحدث نيافة الأنبا بنيامين عن الطقوس كأمر مساعد للعبادة الروحية تحت عنوان " روحانية الممارسات"، وحول تاريخ صوم الآباء الرسل جاء مقال نيافة الأنبا متاؤس بعنوان " الروح القدس وصوم الرسل".
كما استكمل نيافة الأنبا موسي مقاله الخاص بمهرجان الكرازة المرقسية ٢٠٢٠ تحت عنوان " كنيستي.. روح وحياة "، فيما تناول مقال نيافة الأنبا تكلا عدة مميزات في حياة آبائنا الرسل بعنوان "سمات ومميزات"، وواصل نيافة الأنبا مارتيروس شرحه لأيقونة البانطوكراتور تحت عنوان " الكتاب المقدس في يد البانطوكراتور ".
"ما احلى مساكنك يارب الجنود" .. صدور عدد جديد من مجلة الكرازة صدر عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العدد الجديد من مجلة الكرازة والصادر في نسخة إلكترونية نظرًا لاستمرار الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد بسبب فيروس كورونا.
وتحمل صورة الغلاف مشهد الكاتدرائية المرقسية بالعباسية يعلوها الآيات القائلة من مزمور ٨٤ " ما أحلي مساكنك يارب الجنود تشتاق بل تتوق نفسي إلي ديار بيت الرب. قلبي ولحمي يهتفان بالإله الحي" (مز٨٤ : ١-٢) لتعبر بشكل دقيق عن ما تجيش به قلوبنا ونفوسنا من اشتياقات ومشاعر صادقة ملتهبة بالروح نحو الكنيسة والعودة إليها في أقرب وقت. وجاءت افتتاحية العدد لقداسة البابا تواضروس الثاني تحت عنوان " أمومة الكنيسة" حيث أكد أن الكنيسة علي مدار الأجيال هي أم ترعي مصالح أبنائها ويهمها حياتهم الجسدية والروحية والنفسية، مشيرًا إلى أن الكنيسة المسترشدة بالروح القدس عليها مواجهة الظروف التي تتغير من زمن إلي زمن وفي حدود ما قاله الآباء " المسيحيون يقيمون سر الإفخارستيا، وسر الإفخارستيا يقيم المسيحين ".
أما عن المقالات فكتب نيافة الأنبا باخوميوس حول ملامح رئيسية " لخدمة معلمنا القديس بطرس الرسول" في مقال حمل ذات العنوان، كما تحدث نيافة الأنبا بنيامين عن الطقوس كأمر مساعد للعبادة الروحية تحت عنوان " روحانية الممارسات"، وحول تاريخ صوم الآباء الرسل جاء مقال نيافة الأنبا متاؤس بعنوان " الروح القدس وصوم الرسل". كما استكمل نيافة الأنبا موسي مقاله الخاص بمهرجان الكرازة المرقسية ٢٠٢٠ تحت عنوان " كنيستي.. روح وحياة "، فيما تناول مقال نيافة الأنبا تكلا عدة مميزات في حياة آبائنا الرسل بعنوان "سمات ومميزات"، وواصل نيافة الأنبا مارتيروس شرحه لأيقونة البانطوكراتور تحت عنوان " الكتاب المقدس في يد البانطوكراتور ".