السعودية تطالب الأمم المتحدة بالاستثمار في الصحة بدلا من الحروب والأسلحة
أكدت المملكة العربية السعودية مواصلة
تعزيز المبادئ الدولية وسيادة القانون داعية إلى اتخاذ فيروس كورونا المستجد
حافزاً لتوجيه الاستثمارات نحو الصحة بدلاً من الأسلحة والحروب.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، قال مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي خلال مشاركته في احتفال افتراضي بمناسبة الذكرى الـ 75 للتوقيع على ميثاق الأمم المتحدة، بحضور أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إن فيروس كورونا الذي أصاب العالم أجمع بحالة من الشلل التام، أثبت أن الحوار والتعاون والتواصل البناء، هو أكثر الطرق المثمرة لمعالجة أشد المشكلات تعقيداً.
وأضاف أنه ينبغي على العالم أن يتخذ من هذه الجائحة حافزاً له على تعزيز دور التعددية ومراجعة السياسات العالمية التي لم تثمر عن النتائج المرجوة، مشيراً إلي دعم بلاده المستمر لإحلال السلام والوئام، وإيمانها بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ودور المنظمة في تقديم المساعدة الإنسانية، وتوفير الإغاثة ومواصلة عملها في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومنع الحروب ومعالجة القضايا بالحوار البناء.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، قال مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي خلال مشاركته في احتفال افتراضي بمناسبة الذكرى الـ 75 للتوقيع على ميثاق الأمم المتحدة، بحضور أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إن فيروس كورونا الذي أصاب العالم أجمع بحالة من الشلل التام، أثبت أن الحوار والتعاون والتواصل البناء، هو أكثر الطرق المثمرة لمعالجة أشد المشكلات تعقيداً.
وأضاف أنه ينبغي على العالم أن يتخذ من هذه الجائحة حافزاً له على تعزيز دور التعددية ومراجعة السياسات العالمية التي لم تثمر عن النتائج المرجوة، مشيراً إلي دعم بلاده المستمر لإحلال السلام والوئام، وإيمانها بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ودور المنظمة في تقديم المساعدة الإنسانية، وتوفير الإغاثة ومواصلة عملها في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومنع الحروب ومعالجة القضايا بالحوار البناء.