فولكس فاجن تستأنف عملها بعد تراجع الإصابات بكورونا في ألمانيا
استأنفت مجموعة فولكس فاجن العمل في أكبر مصنع في العالم للسيارات من حيث المبيعات، في فولفسبورج بألمانيا حيث شجع تراجع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في ألمانيا على تخفيف قواعد العزل العام.
ويعتمد صناع السيارات على قدرة البلاد على رصد واحتواء فيروس كورونا من أجل إعادة ثاني أكبر اقتصاد في أوروبا للنشاط.
وتمتلك فولكسفاجن، علامات سكودا وأودي وبنتلي وبورشه وسيات، وتنوي المجموعة استئناف العمل في مصانعها أيضا في البرتغال وإسبانيا وروسيا وجنوب أفريقيا وجمهورية التشيك وأمريكا الجنوبية.
وانطلق للعمل في مصنع فولفسبورج بحوالي ثمانية آلاف عامل لصناعة السيارات مجددا، بما في ذلك السيارة فولكسفاجن جولف.
وقالت فولكسفاجن إنه من المقرر تصنيع 1400 سيارة هذا الأسبوع، وهو ما يتبعه ستة آلاف سيارة في أسبوعين.