الأزمات تطارد السوق العقاري بعد كورونا
تصاعدت أزمات السوق العقاري بعد فيروس كورونا، وزاد حجم مشاكل القطاع بعد الأزمة خاصة فى ظل إصابة الشارع الاقتصادي بحالة من الشلل التام، بما انعكس سلبيًا على القطاع العقاري ككل وفتح الباب لأزمات جديدة للسوق.
وأبرز الأزمات الجديدة التى يشهدها القطاع بسبب كوورنا تتمثل فى إصابة حركة المبيعات بالسوق بحالة من الشلل والركود، وتزداد مخاوف الشركات العقارية فى ظل استمرار الأزمة وعدم وضوح الرؤية حول موعد نهايتها.
تنفيذ 26 ألفا و976 شقة بمشروع الإسكان الاجتماعي في حدائق العاصمة
وتزداد المخاوف من دخول العديد من الشركات وخاصة الصغيرة والمتوسطة فى حالة تعثر كبيرة بما يهدد وجودها فى السوق، ويفتح الباب لتصفية المزيد من الشركات.
واستمرار أزمة كورونا يدفع الشركات لوقف حركة الإنشاءات بمشروعاتها بما يهدد مواعيد تسليم الوحدات لعملائها والدخول فى أزمة جديدة مع المواطنين.