رئيس التحرير
عصام كامل

لاعبون أجبرهم الأهلي على الاعتزال.. وآخرون تألقوا في أندية أخرى

حسام عاشور
حسام عاشور

أعلنت لجنة تخطيط الكرة بالنادي الأهلي عدم التجديد لحسام عاشور قائد الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأحمر، وطالبته بتحديد وجهته المقبلة، سواء بالاعتزال داخل جدران النادي الأحمر أو البحث عن نادٍ آخر.

 

وأمام حسام عاشور خيارين الاعتزال داخل الأهلي وتكريمه لما قدمه مع القلعة الحمراء، وتولي أحد المناصب الإدارية بالنادي مثل لاعبين آخرين رضخوا لرغبة الأهلي، أو الانتقال لنادٍ آخر مثل لاعبين أعلنوا عدم اعتزالهم وتمثيل أندية أخرى بعد رغبة الأحمر في عدم التجديد لهم.

 

ماذا قدم حسام عاشور مع الأهلي آخر عامين..ولماذا لم يستحق البقاء؟  

 

ونستعرض معكم أبرز هؤلاء اللاعبين 

عماد متعب

أجبر عماد متعب على الاعتزال بعد خروجه للتعاون السعودي معاراً من الأهلي، ثم عاد للنادي الأحمر وأعلن عدم التجديد له، ليقرر متعب الاعتزال وعدم اللعب لنادٍ آخر.

حسام غالي

خرج حسام غالي معاراً من الأهلي لصفوف النصر السعودي، في آخر عام له مع النادي الأحمر، ولم يستكمل إعاراته مع النصر وتم فسخها ليجد نفسه بلا نادٍ، ولم يتحدث مسئولو الأهلي معه في التجديد، ليقرر الاعتزال، وتولي أحد المناصب الإدارية بكرة القدم.

 

سيد عبد الحفيظ

طلب الخروج من الأهلي على سبيل الإعارة لأحد الفرق في الدوري السعودي ليثبت أنه قادر على مواصلة اللعب بمستوى مميز، ولكن لم تنجح تجربته الاحترافية بسبب الإصابات، وعندما عاد للأهلي استسلم لرغبة المسئولين وقرر اعتزاله، وتولى أحد المناصب الإدارية.

 

وائل جمعة

قرر مسئولو القلعة الحمراء عدم التجديد لوائل جمعة ليضطر اللاعب إلى انهاء مسيرته وعدم اللعب لفريق آخر، وتولى منصب مدير الكرة مباشرة عقب اعتزاله.

 

وليد صلاح الدين

لم يرضخ لرغبة الأهلي بالاعتزال، وانتقل للاتحاد السكندري وظهر بمستوى مميز مع فريقه الجديد، وعندما خاض أول لقاء أمام الأهلي أحرز هدفا ماردونيا في شباك فريقه السابق، وفاز الاتحاد حينها 3/ 2، ووصل معهم لنهائي كأس مصر 2005، لكنه خسر أمام إنبي.

 

التوأم حسام وإبراهيم حسن

رفض مسئولو الأهلي التجديد لهما، لينتقلا للزمالك، بسبب حسام حسن الذي رفض اللعب للأهلي دون توأمه، ليتألقا مع القلعة البيضاء ويحرزا العديد من البطولات.

 

خالد بيبو

لم يستسلم لرغبة الأهلي بالاعتزال، وفضل استمراره في الملاعب، وانتقل لبتروجت، ولكنه لم يستمر طويلاً حتى أعلن اعتزاله.

الجريدة الرسمية