"إبسون" تعزز استثماراتها في مصر.. وتؤكد أهميتها الاستراتيجية بالشرق الأوسط
أعلنت إبسون الرائدة عالميًا عن رؤيتها المستقبلية لتعزيز حضورها في السوق المصري الذي يعد أحد أهم الأسواق في منطقة الشرق الأوسط، وذلك سعياً لدعم تواجدها عبر باقة متكاملة من الحلول والخدمات لكافة القطاعات التي من بينها الدعاية والإعلان، والطباعة على الأقمشة، وحلول الطباعة التعليمية، والأدوات التعليمية الرقمية.
وقال محمد حطاب، مدير قطاع الأعمال للسوق المصري في إبسون الشرق الأوسط مؤكداً: "يعد السوق المصري واحدا من أهم الأسواق التي نستهدف ترسيخ تواجدنا بها على الصعيدين الإقليمي والعالمي ونحن في إبسون ملتزمون بتعزيز أعمالنا في السوق المحلي من خلال العمل مع شركائنا بشكل وثيق لخدمة احتياجات قطاع الأعمال المحلي بأفضل شكل ممكن".
بالأسعار.. السعات الجديدة لباقات الإنترنت بشركة وي بعد زيادتها مجانا
وأضاف :"تتمتع أسواق منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والسوق المصري بشكل خاص بأهمية استراتيجية لشركة إبسون، ونحن ملتزمون باستمرار نمو عملياتنا محلياً مع جميع عملائنا من القطاعين العام والخاص حيث يمثل هذا جزء هام من استراتيجية ورؤية الشركة للشرق الأوسط".
في سياق متصل، أعلنت إبسون عن توفير باقة متكاملة من الحلول لخدمة العديد من القطاعات المختلفة في مصر مثل التعليم والفعاليات والأزياء بالإضافة إلى دعم احتياجات جميع الشركات للطباعة والمسح الضوئي، كما تتضمن هذه الحلول جهاز العرض الضوئي التفاعلي EB-1485Fi وهو حل مصمم ليتناسب مع متطلبات العملية التعليمية التي تدعم التعاون والمشاركة بين المدرسين والطلاب وتشجع على مشاركة وإستبدال المعرفة من خلال واجهة مستخدم سهلة الاستعمال.
كما يتيح الجهاز خيارات تحكم عديدة تسمح لعدد من المستخدمين بالتفاعل معه بنفس الوقت، بالإضافة إلى خيارات لحجم الشاشة تصل إلى 120 بوصة".
ولخدمة قطاعات الأعمال والأفراد، تتيح إبسون عددًا من حلول الطباعة المبنية على تقنية نفث الحبر التي تُعرف بـEcoTank والموجهة للأفراد والأعمال، حيث تعمل EcoTank بنظام خزانات الحبر عوضاً عن الخراطيش، وهي تكفي لمدة 3 سنوات، وبسبب تصميمها الذكي فهي تستهلك طاقة أقل مقارنة بطابعات الليزر وبفضل فعاليتها وسعة خزانات الحبر بها فهي قادرة على توفير ما يصل إلى ثلاثة أعوام من الطباعة بدون الحاجة إلى إعادة ملء الحبر.
تجدر الإشارة إلى تأكيد إبسون على ريادتها في حلول الطباعة عبر الاستثمار في تطوير تقنية نفث الحبر في الطباعة والتي تُعد أفضل من الطباعة بالليزر حيث أنها تقدم أداءً أفضل وتوفيراً أكبر للطاقة بنسبة 96% مقارنة بطابعات الليزر ولديها بصمة بيئية حيث إن هذه الخاصية تمثل أهمية منقطعة النظير للشركات التي تبحث عن أداءٍ عالٍ في الطباعة بدون التأثير على الجودة.