أسباب وعلاج الدوار
علاج الدوار..الدوار أو الدوخة من إصابات الرأس المزعجة الى تسبب عدم توازن الجسن وقلة نشاطةوضعف حركته وتركيزه، الأمر الذى يقلق المريضص كثيرا، الذى يبادر بالكشف لمعرفة السبب وعلاجه سريعا، لتفادى تكراره مرة أخرى.
ويقول الدكتور عمرو حسن الحسنى، استشارى المخ والأعصاب، إن الدوار هو أن يشعر الشخص أنه ثابت وان ما حوله يتحرك ويدور، أو يشعر أنه يدور وما حوله ثابت، وهناك 8 أسباب تؤدى إلى الإصابة بالدوار، منها:
أعراض مرض ms وطرق التشخيص والعلاج
1- اضطراب الدورة الدموية المخية
2- التهاب بالأذن الداخلية
3- التهاب في العصب الثامن المسؤول عن الاتزان
4- وجود حصوة في قوقعة الأذن الداخلية “الدوار الوضعي الحميد”
5- بعض اﻷدويه كأدوية كهربية المخ والمهدئات
6- دوار الحركة “عند ركوب مركب، طائرة، سيارة”، نتيجة لتضارب رسائل العين والاذن الي المخ.
7- اضطراب كهربية المخ
8- أورام الحفرة الخلفية بالمخ
وأضاف “الحسنى”، |أن العلاج هناك يعتمد على التشخيص السليم، حيث أن التشخيص السليم يساعد فى معرفة السبب، ومن ثم االعلاج المناسب للقضاء على السبب المؤدى إلى الدوار، وبشكل عام، هناك بعض النصائح التى تساعد فى علاج الدوار، منها:-
1- ممارسة الرياضة الخفيفة.
2- التغذية الجيدة.
3- الإقلال من المنبهات.
4- النوم الكافى.
5- محاولة تجنب الإجهاد والتوتر والضغط العصبى.