15 عاما من احترام الأدب.. تاريخ جوائز ساويرس الثقافية
ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، أسماء الفائزين بجوائزها في العام الخامس عشر من عمر جائزة ساويرس الثقافية، وذلك مساء غد الجمعة في المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية.
وعلى مدار الخمسة عشر عاما الماضية، استطاعت جائزة ساويرس الثقافية حجز مكان ضخم وسط أكبر الجوائز الأدبية العربية والمصرية، حيث هدفت الجائزة منذ أعوامها الأولى إلى تنشيط الحركة الأدبية في مصر، وتشجيع صغار الكتاب على الإبداع الفني، وتحسين فرص ظهور المواهب الحديثة، وعمدت الجائزة لوضع قيمة مادية مناسبة للجوائز، جاءت على النحو التالي:
تبلغ قيمة جائزة أفضل عمل روائي ومجموعة قصصية الفرع الأول (كبار الأدباء) 150 ألف جنيه مصري، و100 ألف جنيه لجائزة أفضل عمل روائي ومجموعة قصصية فرع شباب الكتاب و70 ألف جنيه للمركز الثاني.
وتصل قيمة جائزة أفضل سيناريو إلى 150 ألف جنيه، فيما تصل جائزة أفضل نص مسرحي المركز الأول إلي 150 ألف جنيه، والمركز الثاني 80 ألف جنيه، أما جائزة النقد الأدبي فتبلغ قيمتها 100 ألف جنيه.
اقرأ أيضا:
قبل إعلان الفائزين.. القائمة القصيرة لروايات فرع شباب الأدباء بجائزة ساويرس
جائزة ساويرس الثقافية | البدايات
كانت بداية الجائزة عام 2005، عندما فازت رواية «معتوق الخير» للكاتب حجاج حسن أدول بأفضل عمل روائي، فرع كبار الأدباء، وفازت رواية «قانون الوراثة» للكاتب ياسر عبد اللطيف بالمركز الأول، فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني فازت رواية "عين القط" للكاتب حسن عبد الموجود.
أما جائزة أفضل مجموعة قصصية، ففاز بها الدكتور محمد المخزنجي عن قصة «أوتار الماء»، فرع كبار الكتاب، وفازت «جماعة الأدب الناقص» للكاتب هيثم الوردانى، بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني فازت "ملك ولا كتابة" للكاتبة نسمة يوسف إدريس.
جوائز عام 2006
فاز بجائزة أفضل عمل روائي، الكاتب محمد المنسى قنديل عن رواية «قمر على سمرقند»، فرع كبار الكتاب، وفازت رواية «سحر أسود» للكاتب حمدى الجزار بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني رواية "أن تكون عباس العبد" للكاتب أحمد العايدي.
كما فازت المجموعة القصصية «حكايات من فضل الله عثمان» للكاتب الراحل إبراهيم أصلان، في فرع كبار الكتاب، و"مرآة 202" للكاتب مصطفى ذكرى بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني «سأم نيويورك» للكاتب وائل العشري.
الأعمال الفائزة في 2007
أفضل عمل روائي، فاز به الكاتب يوسف القعيد عن رواية «قسمة الغرباء»، فرع كبار الكتاب، فيما فازت رواية «العمة أخت الرجال» للكاتب أحمد أبو خنيجر بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب، وبالمركز الثاني رواية «عاشقون خائبون» لإيهاب عبد الحميد.
أما جائزة أفضل مجموعة قصصية، فاز بها مناصفة في فرع كبار الأدباء «أقاصيص مصرية» للكاتب محمد كمال محمد، و«سفر الطفولة ونصري والحمار» للكاتب مصطفى ذكرى.
أما في فرع شباب الأدباء، فاز بالمركز الأول الكاتب محمد عكاشة عن مجموعته «أصداء بلا أصوات»، وفازت بالمركز الثاني مناصفة الكاتبة إيمان عبد الحميد عن «محاولات للتخفي»، مع الكاتب علاء أبو زيد عن مجموعته «الحافة».
وجائزة أفضل سيناريو، فاز بالمركز الأول فيها سيناريو فيلم «رسائل البحر» للمخرج دواود عبد السيد، في فرع كبار الأدباء، مناصفة مع سيناريو فيلم «الحياة حلوة» للكاتب جمال صدقي يوسف، أما في فرع شباب الأدباء ففاز مناصفة كل من سيناريو فيلم "واحد/صفر" للكاتبة مريم نعوم، و"مصر الجديدة" للكاتب أحمد عبد الله.
جوائز 2008
أما عام 2008، ففاز الكاتب محمد البساطي بجائزة أفضل روائي عن رواية «دق الطبول»، فرع كبار الأدباء، وفي فرع شباب الأدباء فازت رواية «مواقيت التعري» للكاتب هدرا جرجس، بالمركز الأول، أما الثاني ففازت رواية «هدوء القتلة» للكاتب طارق إمام.
وعن جائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها «حكاية أمينة» لحسام فخر، في فرع كبار الأدباء، أما في شباب الأدباء، ففازت «خدمات ما بعد البيع» للكاتب شريف عبد المجيد، بالمركز الأول، وفازت بالمركز الثاني الكاتبة الدكتورة بسمة عبد العزيز عن مجموعتها «علشان ربنا يسهل».
وجائزة أفضل سيناريو، فاز بها الكاتب حسن عبد الرحمن «النوني» عن سيناريو فيلم «الجثة رقم 13»، في فرع كبار الأدباء، أما في شباب الكتاب، ففاز سيناريو فيلم «valentine النورس» للكاتبة جيهان سليمان.
جوائز 2009
جائزة أفضل عمل روائي، فازت بها رواية «مسألة وقت» للكاتب منتصر القفاش، في فرع كبار الأدباء، وفازت رواية «الدكتورة هناء» للكاتبة ريم بسيونى، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني فازت رواية «كيرياليسون» للكاتب هاني عبد المريد.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها الكاتبة هناء عطية عن مجموعتها «عنف الظل» في فرع كبار الأدباء، أما في فرع الشباب، ففازت المجموعة «بجوار رجل أعرفه» للكاتب محمد فتحى بالمركز الأول، وبالمركز الثاني فازت المجموعة «كشرى مصر» للكاتب حسن كمال محمود.
أما جائزة أفضل سيناريو، فاز بها الكاتب عصام حلمى رحيم، عن سيناريو فيلم «نيران صديقة جدًا» في فرع كبار الأدباء، وفاز سيناريو فيلم «الفيل النونو الغلباوي» للكاتب أحمد نبيل توفيق، في فرع شباب الكتاب.
وجائزة أفضل نص مسرحي، فاز بها مناصفة كل من الكاتب منصور مكاوي عن مسرحية «أخناتون»، والكاتب أحمد العطار عن مسرحية «الحياة حلوة».
جوائز 2010
أما عن جائزة أفضل عمل روائي، عام 2010 فازت بها رواية «ملحمة السراسوة – الخروج» للكاتب أحمد صبري أبو الفتوح، فرع كبار الأدباء، وفازت رواية «فانيليا» للكاتب الطاهر شرقاوي، بالمركز الأول، في فرع شباب الكتاب، فيما فاز بالمركز الثاني مناصفة كل من رواية «الباخرة كليوباترا» للكاتب محمد معروف، ورواية «غنا المجاذيب» للكاتبة منال محمد السيد موسى.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها مجموعة «الحفل الصباحي» للكاتب محمود الورداني، فرع كبار الكتاب، وفازت مجموعة «شبح أنطون تشيخوف» للكاتب محمد عبد النبي بالمركز الأول، فرع شباب الكتاب، فيما فازت بالمركز الثاني مناصفة مجموعة «عفاريت الراديو» للكاتب محمد خير، و«البعثة» للكاتب أحمد حمدان.
أما أفضل سيناريو، فاز بها الكاتب ماهر عواد عن سيناريو «حتى نفاد الكمية» مناصفة مع الكاتب محمد كامل القليوبي، عن سيناريو «لعبة المرايا/ على ضفاف المدن»، في فرع كبار الكتاب، أما فرع شباب الأدباء ففاز بها سيناريو «يحيا الدوتشي» للكاتب عمرو الشامى.
وجائزة أفضل نص مسرحي، فازت مسرحية «ملهاة الحجاج» للكاتب السيد محمد علي مرسي، مناصفة مع الكاتب أسامة نور الدين عن مسرحية "نبوءة طيبة".
جوائز 2011
وجائزة أفضل عمل روائي، فازت بها رواية «في كل أسبوع يوم جمعة» للكاتب إبراهيم عبد المجيد، فرع كبار الأدباء، وفازت رواية «كوكب عنبر» للكاتب محمد عنبر بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وفازت رواية «سيدي براني» للكاتب محمد صلاح العزب بالمركز الثاني.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها المجموعة «كناري» للكاتب أحمد الخميسي، فرع كبار الأدباء، وفازت المجموعة «حكاية رجل عجوز كلما حلم بمدينة مات فيها» للكاتب طارق إمام، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وفازت المجموعة «مثلث العشق» للكاتب شريف صالح، بالمركز الثانى.
وجائزة أفضل سيناريو، تم حجب الجائزة في فرع كبار الأدباء بقرار لجنة التحكيم، فيما فاز سيناريو فيلم «أوضتين وصالة» للكاتب محمد صلاح العزب، في فرع شباب الكتاب.
وجائزة أفضل نص مسرحي، فازت بها مسرحية «المؤرقون» للكاتب عماد مطاوع، في فرع كبار الأدباء، وفي فرع الشباب، فاز النص المسرحي "لكنها تدور" للكاتب بيتر إسكندر، مناصفة مع الكاتب حمدي على الدين، عن نص مسرحية "الفخ السرمدي".
جوائز 2012
جائزة أفضل عمل روائي، فازت رواية «أبناء الجبلاوي» للكاتب إبراهيم فرغلي، فرع كبار الأدباء، وفازت رواية «عكس الاتجاه» للكاتب ياسر أحمد محمد بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني مناصفة فازت رواية «كادرات بصرية» للكاتب محمود الغيطاني، ورواية «راقص التانجو» للكاتب محمد سالم.
أما جائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها المجموعة «الجو العام» للكاتب إبراهيم داود، في فرع كبار الأدباء، وفازت «أبهة الماء» للكاتب محمد رفيع، بالمركز الأول، فرع شباب الأدباء، وبالمركز الثاني مناصفة فازت «بس يا يوسف» للكاتبة أميرة حسن الدسوقي، و«سينما قصر النيل» للكاتب محمد فاورق شمس النيل.
وجائزة أفضل سيناريو، فاز بها نص «حالتي» للكاتب خالد عزت، فرع كبار الأدباء، وسيناريو «عاصمة جهنم» للكاتب محمد أمين راضي، فرع الشباب.
بينما جائزة أفضل نص مسرحي، فاز بها نص "الحشاشين" للكاتب إبراهيم الحسيني بالمركز الأول، ونص مسرحية "هزائم الفرسان" للكاتب سليم كتشز استاورو، بالمركز الثاني.
جوائز 2013
جائزة أفضل عمل روائي، فازت بها رواية "ورأيت روحي بجعة" للكاتبة هدى حسين، في فرع كبار الكتاب مناصفة مع رواية "بيت النار" للكاتب محمود الورداني، أما في فرع الشباب، ففازت رواية "رجوع الشيخ" للكاتب محمد عبد النبي بالمركز الأول، أما المركز ففازت مناصفة كل من رواية "متحف النسيان" للكاتب محمود إبراهيم عبد الغني، ورواية "كيس أسود ثقيل" للكاتب عمرو مصطفى عاشور.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها "يونس في أحشاء الحوت" للكاتب ياسر عبد اللطيف، في فرع كبار الأدباء، وفاز بالمركز الأول في فرع شباب الكتاب "بلو" للكاتب محمود توفيق، وبالمركز الثاني مناصفة مجموعة "أساطير الأولين" للكاتب هاني عبد المريد، و"كأنه حى" للكاتب أحمد سعيد عيد.
أما جائزة أفضل سيناريو، فاز بها نص "ليلة العيد" للكاتب أحمد عبد الله على، فرع كبار الأدباء، وفاز نص "العابرون" للكاتب عمر خالد الفيشاوي، فرع الشباب.
وجائزة أفضل نص مسرحي، فاز بها نص "ماعت" للكاتب أسامة نور الدين بالمركز الأول، وفي المركز الثاني مناصفة نص "أمل" للكاتب فاروجان هوفاجيم كازانجيان، ونص "أسرار" للكاتب سعيد حجاج.
بينما جائزة النقد الأدبي، فاز بها كتاب "حفريات في المادة المسرحية الخام" للكاتب عبد الغني داود، مناصفة مع كتاب "تقنيات القصيدة المعاصرة" للدكتور عبد الناصر حسن.
جوائز 2014
جائزة أفضل عمل روائي، فازت رواية "بحجم حبة عنب" للكاتبة منى الشيمي، فرع كبار الأدباء، مناصفة مع رواية "كتاب الأمان" للكاتب ياسر عبد الحافظ، أما في فرع الشباب، ففازت رواية "سيجارة سابعة" للكاتبة دنيا كمال القلش بالمركز الأول، أما بالمركز الثاني، ففازت رواية "رهانات خاسرة" للكاتب حسين البدري، مناصفة، مع رواية "هرمونيا" للكاتبة سهيلة محمد حسن.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها "البهجة تحزم حقائبها" للكاتب مكاوي سعيد، فرع كبار الأدباء، مناصفة مع "في مستوى النظر" للكاتب منتصر القفاش، أما فرع الشباب، فقد تم حجب جائزة المركز الأول بقرار هيئة التحكيم، وفاز بالمركز الثاني "دوار البر" للكاتبة رانيا هلال.
بينما جائزة أفضل سيناريو، فاز نص "لما الشتا" للكاتب خالد العشري، فرع الكبار، أما الشباب ففاز سيناريو "القاهرة.. مكة" للكاتب محمد رجاء.
أما جائزة أفضل نص مسرحي، فاز بها نص "أفريقيا أمي" للكاتب محمد أبو السعود، بالمركز الأول، أما الثاني، ففاز به نص "الشيء وسنينه" للكاتب لينين الرملي.
وجائزة النقد الأدبي، فاز بها مناصفة كتاب "الشعر والسرد" للكاتب الدكتور سامي سليمان، وكتاب "خرافة الأدب الصهيونى التقدمي" للكاتب حاتم الجوهري.
جوائز 2015
جائزة أفضل عمل روائي، فاز بها الدكتور رضا البهات عن روايته "ساعة رملية تعمل بالكهرباء"، مناصفة مع الكاتب وحيد الطويلة عن روايته "باب الليل"، في فرع كبار الكتاب، أما في الشباب، ففاز بالمركز الأول مناصفة رواية "كتاب النحات" للكاتب أحمد عبد اللطيف، ورواية "شرق الدائري" للكاتب خالد أحمد، وفي المركز الثاني، فازت رواية "موسم الكبك" للكاتب أحمد إبراهيم الشريف، مناصفة مع رواية "سرور" للكاتب طلال فيصل.
وجائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها "البيت الأولاني" للكاتبة أمل رضوان فرع كبار الأدباء، مناصفة مع "حكاية يوسف إدريس" للكاتب عمرو العادلى، أما في فرع الشباب، ففازت "رمش العين" للكاتب محمد خير، بالمركز الأول، وفازت مناصفة في المركز الثاني "الحجرات وقصص آخر" للكاتبة إيمان عبد الرحيم، و"تأكل الطير من رأسه" للكاتب مصطفى زكي.
أما جائزة أفضل سيناريو، ففاز بها نص "أختى" للكاتبة وسام سليمان، في فرع الكبار، وفى الشباب فاز "دوائر السعادة" للكاتب محمد محروس.
بينما جائزة أفضل نص مسرحى، ففاز بها نص "الحاجز للكاتب متولى حامد بالمركز الأول، ونص "جحا وبقرة السلطان" للكاتب حمدى عيد، بالمركز الثانى مناصفة مع نص "72 ساعة عفو" للكاتب وليد علاء الدين.
وجائزة النقد الأدبى، فاز بها كتاب "صورة الشعب بين الشاعر والرئيس"، للكاتب الدكتور سيد ضيف الله.
جوائز 2016
جائزة أفضل عمل روائي، فاز بها الكاتب إبراهيم فرغلي، عن روايته "معبد أنامل الحرير"، فرع كبار الأدباء، أما الشباب، فاز بالمركز الأول مناصفة رواية "خير الله الجبل" للكاتب علاء فرغلي، ورواية "عطارد" للكاتب محمد ربيع، أما المركز الثاني، ففاز به مناصفة رواية "ماندرولا" للكاتب أحمد الفخرانى، ورواية "صياد الملائكة".
بينما جائزة أفضل مجموعة قصصية، فازت بها "أنا وأنت" للكاتب أحمد الخميسي، فرع كبار الأدباء، أما الشباب، ففاز بالمركز الأول الكاتب أحمد مجدي همام، عن مجموعته "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة"، وبالمركز الثاني فاز مناصفة كل من الكاتب طه عبد المنعم عن مجموعته "ثلاثة تمارين كتابة لميلان كوندرا"، مع الكاتبة هند جعفر عن مجموعتها "عدودة".
وجائزة أفضل سيناريو، فاز بها الكاتب محمود نسيم عن سيناريو "رجل الحكايات"، فرع كبار الكتاب، وفي الشباب فاز سيناريو "عايش" للكاتب هيثم دبور.
جوائز 2017
جائزة أفضل رواية، فازت بها "حكايات الحسن والحزن" لـ"أحمد شوقي علي"، و"أنثى موازية" لـعلي سيد، و"سورة الأفعى" لـمصطفى الشيمي، و"مقام غيابك" لـمينا هاني، و"الرجل النملة" لـهشام البواردي، و"في غرفة العنكبوت" لـمحمد عبد النبي، والأخير فاز بالجائزة مرتين من قبل في فرعي القصة القصيرة وفي الرواية عن شبح أنطون تشيكوف ورجوع الشيخ.
وفي فرع شباب الأدباء للمجموعة القصصية، تصدرت القائمة القصيرة مجموعات "خط انتحار" لأمير زكي، و"جنازة ثانية لرجل وحيد" لـدعاء إبراهيم، و"البطلة لا يجب أن تكون بدينة" لـشيرين فتحي، و"نشيد الجنرال" لـمارك أمجد، و"زعربانة لـمحمد أحمد فؤاد، و"موسم الهجرة لأركيديا" لـمحمد علاء الدين.
بينما جاءت القائمة القصيرة في السيناريو للكتاب الشباب أيضا كالتالي: "تحقيق في اختفاء سيد جابر" لـمحمد المصري، و"شحاتة هارون (آخر الموهيكان)" لـرشا عزت، و"مصيف الأسرة السعيدة" لـسيد محمود عمر، و"لآخر نفس" لـمحمد عبد القادر مصطفى، و"نوة" لـعمرو محمود بدر.
جوائز 2018
جائزة أفضل رواية، فازت بها الكاتبة سحر الموجي عن رواية «مسك التل»، والكاتبة نادية كامل عن رواية «المولودة»، بالجائزة التي بلغت 150 ألف جنيه «مناصفة».
كما فاز الكاتب أحمد أبو خنيجر بجائزة أفضل مجموعة قصصية فرع كبار الأدباء عن مجموعة «مشاهد عابرة لرجل وحيد».
أما جائزة أفضل سيناريو فرع كبار الكتاب، فاز بها مناصفة الكاتبة هالة خليل عن سيناريو فيلم «شرق المحبة»، ووسام سليمان عن سيناريو فيلم «بنات روزه»، وفاز بجائزة السيناريو فرع شباب الأدباء، يمنى أكرم خطاب عن سيناريو فيلم «رقية».
وعن جائزة أفضل نص مسرحي، توج بالمركز الأول محمود جمال عن النص المسرحي «سينما ٣٠»فيما فاز بالمركز الثاني سيد إبراهيم عن «الفقيه والفيلسوف».
فيما فاز الكاتب الدكتور محمد طلعت الجندي بجائزة النقد الأدبي، عن كتاب «الرؤية الثورية في الرواية المصرية والكورية»، والكاتب مصطفى بيومي عبد السلام عن كتاب «فتنة القراءة مقاربات تأويلية».
وفي فرع شباب الكتاب في الرواية والمجموعة القصيرة فاز بالمركز الأول كأفضل عمل روائي أحمد الملواني عن رواية «الفابريكا» فيما فاز أحمد سمير بالمركز الثاني عن رواية «قريبا من البهجة».
وفي مجال القصة القصيرة، فاز بالمركز الأول محمد الحاج عن مجموعة «لا أحد يرثي لقطط المدينة» وجاءت نهى محمود في المركز الثاني عن مجموعة «الجالسون في الشرفة حتى تجيء زينب».