مرض ضمور العضلات| حكاية مرض يصيب مليون مصري وليس له علاج
مرض ضمور العضلات ، مرض وراثي، ليس له علاج شاف حتى الآن في مصر، يحمل في داخله مجموعة من الأمراض التي تسبب ضعفًا تدريجيًا في العضلات، وتعطل جينات غير طبيعية لإنتاج البروتين المطلوب للتشكيل الصحي للعضلات، ويصاحب مرض ضمور العضلات صاحبه إلى أن يتوفى.
وتنشر " فيتو” أهم المعلومات حول مرض ضمور العضلات منها:
1- نوع واحد من أنواع متعددة للضمور، فهناك ضمور العضلات، وضمور الأعصاب، والضمور الطرفي والشوكي.
2- توجد أدوية تقلل من نسب إصابات المرض بالإعاقة على مدار عمرهم إلا أن تكلفتها مرتفعة للغاية.
3- ترتفع نسب الإصابات في مصر بنسبة كبيرة بسبب زواج الأقارب.
4- يتسبب في فقدان الأطفال القدرة على الحركة ثم الوفاة.
5- نسبة الإصابة به في العالم هي 1 إلى 3500 لكل مولود ذكر مصاب بنوع دوشين ذكور.
التطعيمات الضرورية لمرضى زرع النخاع
6- تبلغ نسبة الإصابة في مصر مليون مصاب بأمراض ضمور العضلات التي تتعدى أنواعها الـ65 نوعا، ويصاب به من 200 إلى 250 مريضا سنويا.