توقعات الابراج 2020 | عبير فؤاد تكشف عن حظوظ الابراج 2020 وما ينتظر العالم في العام الجديد
توقعات الابراج 2020.. كشفت خبيرة الأبراج وعلم الفلك عبير فؤاد عن الملامح الفلكية للعام الجديد، وأهم حظوظ الابراج 2020، والابراج الاكثر حظا ٢٠٢٠ ، وتوقعات الابراج لسنة 2020 ، مشيرة إلى أن عام 2020 هو عام التحدي، حيث بدأ بحالة فلكية استثنائية بسبب اجتماع 3 كواكب ( بلوتو وزحل والمشتري) ببرج الجدي وهو برج الخشونة والاجتهاد، وهي تعتبر ظاهرة غريبة لأن زحل والمشتري عكس بعض.
توقعات الابراج 2020
وأضافت خبيرة الأبراج وعلم الأرقام حول توقعات الابراج لعام 2020 أنه يمكن تحليل تواجد الأبراج الـ 3 مع بعض هو ان بلوتو خلال عام 2020 يساعدنا بمعظم الوقت لكي يكون هناك وعي أكثر والإستعداد للتأقلم بصورة أفضل مع الحياة والمستجدات بالحياة، كما أن كوكب زحل يضع على عاتقنا مسؤوليات أكبر لأنه بمثابة المعلم الصارم.
حظوظ الابراج 2020
وأوضحت عبير فؤاد بأنه سيكون هناك حالة رجوع للمبادئ والقيم الأساسية، أما المشتري الذي يعتبر كوكب الحظ يجعل هناك فرصة للحصول على ثمرة الجهود، مشيرة إلى أن وجود كوكب أورانوس ببرج الثور شئ جيد للتهدئة والتناغم مع كوكب المشتري كما أن وجوده ينبئ بوجود تغيرات مهمة وظهور لمقاييس جديدة في المال والأعمال.
الابراج الاكثر حظا ٢٠٢٠
وأشارت إلى أن بدء العام بيوم أربعاء يعني أن يكون طالعها عطارد مما يمنحها خصائص معينة من الإيجابية أو السلبية، وايجابيتها هو أنه سيكون هناك زيادة في إنتاج المحاصيل، ووفرة بمنتجات الألبان واللحوم، أما سلبياتها ستكون في إمكانية وجود حروب وظهور أمراض، ومن الممكن أن يكون هناك أزمة اقتصادية كبيرة، ومن الممكن أن يكون هناك أيضا ثورة نسائية ضد الرجال.
توقعات الابراج 2020
ومن خصائص عام 2020 أن يكون الشتاء بارد جدا ووجود الأمطار بفصل الصيف، مؤكدة أن بلاد اليمن تعتبر من البلدان الأكثر عرضة للخسائر والأزمات عندما يكون العام طالعة كوكب عطارد، وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية ستكون عرضة للخسائر والأزمات، ومن الممكن أن يكون بآخر العام عواصف ورياح بأماكن متفرقة منتشرة بالعالم، أما على بلاد الشام سيكون الخريف سيئ لذلك من الممكن أن تكون معرضة للأزمات بفترة الخريف.
حظوظ الابراج 2020
وأكدت عبير فؤاد أنه في علم الأرقام عام 2020 هو ليس من الأرقام السهلة لذلك ستكون سنة التحدي، فرقم 2020 هو رمز للمصاعب والنظام الصارم وللروح العملية وللإخلاص والعدل، ولكن هذا الرقم يفرض على العالم نوع من الخشونة في العمل وأحيانا نظرة تشاموية.