رئيس التحرير
عصام كامل

10 معلومات عن مشروع المنافذ التسويقية المتنقلة.. تعرف عليها

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

"مشروع المنافذ التسويقية المتنقلة" الذي ينفذه جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، يأتي في إطار تنفيذ توجيهات الدولة بالتوسع في تمويل مشروعات الشباب من خلال مشروعات ومبادرات قومية تشارك فيها مختلف الجهات والوزارات المعنية لتوفير فرص عمل مستمرة للشباب ولها مردود اقتصادي متميز خاصة في المناطق الأكثر احتياجا، وسوف نتعرف على طبيعة هذا المشروع من خلال السطور التالية:


1- "مشروع المنافذ التسويقية المتنقلة" يتخصص في توزيع البوتاجاز، اللحوم المجمدة، توزيع الخضر والفاكهة، توزيع المخبوزات، توزيع البقالة الجافة.

2- تم تنفيذ 5 مراحل سابقة للمشروع بتمويل من جهاز تنمية المشروعات الصغيرة بقيمة قدره 60 مليون جنيه.

3- تم من خلال المشروع تنفيذ 2415 مشروع (سيارة) موزعة على جميع محافظات الجمهورية أتاحت 7245 فرصة عمل دائمة في مختلف الأنشطة التجارية.

4- تم تسليم سيارات مشروع المنافذ التسويقية المتنقلة (المرحلة السادسة) والتي تعد الأكبر في مقدار التمويل وفرص العمل المتاحة بإجمالي تمويل من الجهاز يصل إلى 160 مليون جنيه بهدف تمويل 1000 سيارة لخدمات التسويق المتنقلة تتيح 3000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.

5- يتم تنفيذ المرحلة السادسة للمشروع بالتعاون مع وزارة التموين والتجارة الداخلية وجهاز تنمية المشروعات والبنك الأهلي المصري.

6- يعمل المشروع على توزيع وبيع كافة السلع الغذائية للمواطنين وتوفيرها بأسعار جيدة وتحت إشراف وزارة التموين.

7- المشروع يشكل منظومة من التعاون المثمر بين العديد من الجهات الحكومية لتقديم كافة أنواع الدعم للشباب الحاصل على تلك السيارات.

8- تم اختيار تلك السيارات طبقًا لمناقصة عامة من خلال كراسة شروط ومواصفات فنية عالية شارك في وضعها أساتذة متخصصين بكلية الهندسة قسم ميكانيكا سيارات للتأكد من صلاحية تلك السيارات للعمل في مختلف الأجواء والطرق.

9- أن الدفعة الأولى التي يتم توزيعها الآن عددها 250 سيارة بتسعة محافظات (القاهرة – الجيزة – الإسكندرية – البحيرة – الشرقية – المنوفية – أسيوط – سوهاج – أسوان)، وأن الدفعات القادمة ستغطي كافة محافظات الجمهورية.

10- قامت به وزارة التموين والتجارة الداخلية بجهود لإتمام هذا المشروع وعودته للنور واستفادة الشباب بالموارد الاقتصادية المتميزة التي يتيحها امتلاك وإدارة تلك المنافذ.
الجريدة الرسمية