10 معلومات مهمة عن صناعة السكر في مصر
صناعة السكر تعد من أحد أهم الصناعات الغذائية في مصر، والتي تشهد تطورا في السوق المصرية.
وترصد "فيتو" أبرز 10 معلومات عن صناعة السكر في مصر:
1- تشير أحدث البيانات إلى أن إجمالى إنتاج السكر في مصر عام ٢٠١٨، بلغ نحو ٢.٢ مليون طن، ساهم فيه البنجر بنسبة ١.٣ مليون طن، والقصب بنسبة ٩٢٣ ألف طن سكر، حيث كانت المساحة المزروعة من بنجر السكر نحو ٥٢٣ ألف فدان، خلال ٢٠١٨، بمتوسط إنتاج ١٩ طنًا للفدان، بينما كانت المساحة المنزرعة بالقصب خلال العام نفسه نحو ٣٤٠ ألف فدان، بإنتاجية تصل لـ٤٠ إلى ٥٠ طنًا للفدان.
2- إجمالى إنتاج السكر من القصب يتراوح بين ١.١ و١.٢ مليون طن سنويًا، في حين أن إنتاج السكر من البنجر يتراوح بين ١.٢ و١.٣ مليون طن سنويًا، مع الأخذ في الاعتبار أن المساحة المزروعة بالبنجر تتخطى مساحة القصب.
3- يبلغ عدد مصانع سكر البنجر القائمة في مصر ٤ مصانع تابعة للقطاع الحكومى و٣ مصانع أخرى تتبع القطاع الخاص، في حين أن هناك ٨ مصانع لإنتاج السكر من القصب في صعيد مصر.
"الصناعات الغذائية": حريصون على مواكبة معايير سلامة الغذاء
4- يصل حجم الاستهلاك إلى 3.2 ملايين طن سنويا.
5- يتم توفير الباقى من خلال استيراد سكر خام ليتم تكريره، حيث يصل حجم الفارق بين الإنتاج والاستهلاك إلى مليون طن.
6- تعد شركة السكر والصناعات التكاملية، التي تمتلك عددًا من المصانع بمحافظات؛ المنيا وسوهاج وقنا، أكبر منتج للسكر بالسوق المحلية، بإجمالى ١.١ مليون طن سنويًا، حيث تورد ما يقرب من ٤ آلاف طن يوميًا لهيئة السلع التموينية، تمثل ٥٠٪ من إنتاجها اليومي، كما تقوم بتكرير ما يقرب من ٣٠٠ ألف طن لصالح وزارة التموين.
7- يرتفع معدل استهلاك السكر خلال شهر رمضان مقارنة بباقي شهور العام يكون معدل الاستهلاك في المعدل.
8- انخفاض سعر السكر بالسوق المحلى يرجع إلى عدة أسباب والتي تتحدد في انخفاض الأسعار العالمية للسكر بالبورصات العالمية وانخفاض سعر الدولار وأيضا انخفاض القوة الشرائية.
9- تشير التوقعات المستقبلية طبقا لأسعار البورصة العالمية لاستمرار صعود أسعار السكر حتى ديسمبر المقبل بنحو ثلاثة دولارات للطن ليسجل 321 دولارا للطن.
10- من المتوقع أن تشهد أسعار السكر الخامات ارتفاعا طبقا لتقارير أسعار البورصة العالمية نهاية أكتوبر الجاري بنحو 16 دولارا لتصل 262 دولارا مقابل 246 دولارا في سبتمبر الماضي، وفقا لتقديرات أسعار البورصة العالمية.
