باختصار
* الإعلام الذي يمثل دولا عربية وأجنبية يشتغل على مصر، وإعلام مصر (يشتغل نفسه).
* كل الجهود التي تبذلها مصر لاستعادة مكانتها في أفريقيا لم يدرك البعض أهميتها.
* المذيع المثقف نعمة، والممثل أيضا.
* الحماقات التي يرتكبها الدخلاء على المهنة في أغلب القنوات تحتاج أيضا إلى تحرك من نقابة الإعلاميين.
* المشاهد الجنسية أيضا تحقق أعلى نسبة مشاهدة.
* في تركيا.. تجمل الدراما الواقع القبيح فتنتعش السياحة، وفي مصر.. تهيل الدراما تلالا من القبح على واقع قد يكون جميلا.
* كل المستشفيات التي تحتاج إلى تبرعات لم نر لها إعلانات.
* لماسبيرو تراث تم نهبه منذ عقود، من يعيده أحل له استثماره.
* السباق على الاستثمار في ماض صنع ريادتنا.. نتيجة طبيعية لعجزنا عن صناعة حاضر يليق بأمتنا.
* من أثروا تراث (ماسبيرو زمان) بعضهم ما زال على قيد الحياة، لا جناح على تامر مرسي إذا استثمرهم ليربط بين الماضي والحاضر، خاصة أن الفكرة لم تخطر على بال حسين زين، ولن تخطر.
* لا مكان على شاشة رمضان للبرامج السياسية، وكأن السياسة في إجازة رمضانية مع المذيعين.
* ما زلنا الأكثر استخداما لعلامات الاستفهام والتعجب بسبب ما نراه من تقلبات في ملف الإعلام المصري.
* للراغبين في الاستثمار وصناعة النجوم.. ماسبيرو مخزن الكفاءات المعطلة.
* رغم ما شابها.. إكسترا نيوز تستر عورة الإعلام المصري.
besheerhassan7@gmail.com
