عالم أمريكي يهاجم الإخوان والملحدين: جرائمهم أسوأ من الاغتصاب
أكد الباحث الأمريكي شادي المصري أن جريمة الإلحاد أسوأ من الاغتصاب، موضحا أن من يحبون الله يكرهون الملحدين به.
ووفقا لوقع" كلاريون بروجيكت"، المتخصص في مكافحة الإرهاب، قال المصري في تغريدة له:" من يحب شيئا يكره نقيضه، هل تكره الاغتصاب. هل تكره من يغتصب أختك؟أم تستمتع بذلك وتشجعه، ولا تشعر بأي غيرة، وذلك ردا على سؤال شخص قال فيه " محبي الله يكرهون الذين يرفضونه، لماذا تضع منشورات تحث على الكراهية".
وحصل المصري على درجة الماجستير في الدين المقارن من جامعة جورج واشنطن، ثم أكمل الدكتوراه من جامعة لندن، وأسس مدرسة إسلامية على الإنترنت تدعى "جمعية سافينا"، وله سلسلة مقالات لمعهد يقين حول قضايا المثليين جنسيا.
وأعرب عن تقديره في وقت سابق للإسلامي الأمريكي البارز دانييل حقيقجو، الذي أعلن رفضه للإلحاد واقترح تنفيذ أجندة ثقافية لتطبيق الشريعة بالشكل الصحيح، ورفض نظام جماعة الإخوان، ووصفهم بأنهم يشوهون الإسلام، بقوله: "الشريعة القائمة على الحناجر المرتفعة خطيرة جدا والإخوان المسلمين مثال.