خطة تطوير صناعة التمور في مصر
تحرص الحكومة ممثلة في وزارة الصناعة والتجارة، على تطوير صناع التمور في مصر، وتنمية "قطاع إنتاج التمور" في مصر تأتي على رأس أولويات وزارة وزير التجارة والصناعة، خلال المرحلة الحالية كما أن تنمية هذا القطاع الحيوي تسهم في زيادة الحصة السوقية للصادرات المصرية بالأسواق الخارجية وذلك من خلال عدة آليات:
١- تطبيق نظم زراعية متطورة.
٢- تنظيم مهرجان التمور المصرية السنوى بالتعاون مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعى بدولة الإمارات العربية المتحدة والذي يقام بشكل سنوي بواحة سيوة.
- تأهيل وتحديث مصانع التمور.
- تشجيع إنشاء المصانع الجديدة.
- تعظيم القيمة المضافة.
- تأهيل مصانع التمور للتوافق مع أنظمة الجودة العالمية والترويج لمنتجات التمور المصرية وفتح الأسواق الجديدة.
- تشجيع زراعة الأصناف الجيدة والمقبولة عالميا.
- تحسين جودة التمور وتعظيم القيمة المضافة وزيادة الصادرات المصرية من التمور وفتح الأسواق الجديدة، بالإضافة إلى دعم خطة تطوير القطاع لتحقيق أهداف الإستراتيجية.
- استقدام الخبراء لنقل التكنولوجيا الحديثة على مدار سلسلتى الإمداد والقيمة للتمور بمصر.
- إنشاء نماذج لمراكز تجميع وحفظ التمور ببعض مناطق الإنتاج.
بلغت صادرات التمور المصرية ٥٠ مليون دولار أمريكي في نهاية ٢٠١٨ بنسبة زيادة قدرها ٤٩% وكمية بلغت 50 ألف طن بنسبة زيادة قدرها 33% عن صادرات عام 2017.
تعد المغرب أكبر مستورد للتمور المصرية بقيمة 21 مليون دولار محققة نسبة زيادة قدرها 82%، كما تعد إندونيسيا ثانى أكبر مستورد بقيمة 20 مليون دولار وكمية قدرها 21 ألف طن بنسبة زيادة في القيمة قدرها 34%.
وتحتل ماليزيا المركز الثالث بقيمة 3 ملايين دولار وكمية قدرها 3 آلاف طن بنسبة زيادة في القيمة 23%.