«العربى الأفريقى» ينتهي من أعمال تجديدات المرحلة الأولى من المتحف الأثري لكلية الطب – القصر العيني
انتهى البنك العربى الافريقى الدولى من أعمال تجديدات المرحلة الأولى من مركز المؤتمرات والمتحف الأثري التابع لكلية الطب – القصر العينى- وذلك لإيمان البنك بدور جامعة القاهرة والقصر العيني في العملية التعليمية والصحية بمصر، وبأهمية التطوير المستمر لنظم التعليم والوسائل الحديثة المستخدمة في المنشآت التعليمية الجامعية.
وقد أبرم البنك عام 2017 بروتوكول تعاون مع جامعة القاهرة ينص على إجراء البنك لمجموعة من التجديدات والتطويرات لقاعة المؤتمرات، والتي تقوم باستضافة الندوات والمؤتمرات العلمية والثقافية، ومناقشة رسائل الماجستير والدكتوراه لكلية الطب، بالإضافة لأي من كليات والجامعات الأخرى وتخدم نحو 60 ألف طالب ودكتور في العام الواحد.
وفى هذا الصدد صرح الدكتور هشام الساكت، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع والبيئة ومدير مركز المؤتمرات:" تم الانتهاء من المرحلة الأولى من تجديد مركز المؤتمرات الكبرى لكلية الطب قصر العينى، بالتعاون مع البنك العربى الافريقى الدولى وهي تعد ثاني أكبر قاعة احتفالات بجامعة القاهرة وتسع 1000 من الحضور." وأضاف الساكت:" يضم مركز المؤتمرات مراجع وكتبا وأدوات طبية ورسومات تاريخية تعود إلى أواخر القرن الماضي. “
وللبنك العربى الافريقى الدولى باع طويل في دعم جامعة القاهرة ومستشفيات طب القصر العينى يمتد من خلال التعاون مع مؤسسة وفاء لمصر، والتي تعمل على تطوير قطاعي الصحة والتعليم بمصر، وتعمل المؤسسة على أربعة محاور، وهي الحد من قوائم الانتظار في المستشفيات العامة، وميكنة بيانات المرضي بالمستشفيات الجامعية وخلق مراكز تميز في المستشفيات الجامعية وإقامة القوافل الطبية.
وفى هذا الصدد صرح الدكتور هشام الساكت، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع والبيئة ومدير مركز المؤتمرات:" تم الانتهاء من المرحلة الأولى من تجديد مركز المؤتمرات الكبرى لكلية الطب قصر العينى، بالتعاون مع البنك العربى الافريقى الدولى وهي تعد ثاني أكبر قاعة احتفالات بجامعة القاهرة وتسع 1000 من الحضور." وأضاف الساكت:" يضم مركز المؤتمرات مراجع وكتبا وأدوات طبية ورسومات تاريخية تعود إلى أواخر القرن الماضي. “
وللبنك العربى الافريقى الدولى باع طويل في دعم جامعة القاهرة ومستشفيات طب القصر العينى يمتد من خلال التعاون مع مؤسسة وفاء لمصر، والتي تعمل على تطوير قطاعي الصحة والتعليم بمصر، وتعمل المؤسسة على أربعة محاور، وهي الحد من قوائم الانتظار في المستشفيات العامة، وميكنة بيانات المرضي بالمستشفيات الجامعية وخلق مراكز تميز في المستشفيات الجامعية وإقامة القوافل الطبية.