رئيس التحرير
عصام كامل

في آخر 10 مواسم.. تعرف على مصير متصدر البريميرليج بفترة أعياد الميلاد

فيتو

يواصل نادي ليفربول الإنجليزي تصدر جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد مرور 18 جولة برصيد 48 نقطة بفارق 4 نقاط عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني برصيد 44 نقطة.


ويـأتي ليفربول في صدارة البريميرليج من 15 فوزًا و3 تعادلات بدون خسائر، حيث سجل 39 هدفًا وتلقت شباكه 7 أهداف كأقوى دفاع في الموسم الجاري.

وتدخل الأندية الإنجليزية فترة الاحتفال بأعياد الميلاد خلال الأيام الجارية ونرصد مصير متصدر البريميرليج في فترة أعياد الميلاد بنهاية الموسم في آخر 10 مواسم.

2008 - 2009
وكان ليفربول متصدرًا البريميرليج موسم 2008 - 2009 وفشل في الفوز بالبطولة بالنهاية حيث توج مانشستر يونايتد باللقب بفارق 4 نقاط عن الريدز صاحب المركز الثاني.

2009 - 2010
تشيلسي كان متصدر البطولة في منتصف الموسم ونجح في مواصلة طريقه محققًا اللقب برصيد 86 بفارق نقطة واحدة عن مانشستر يونايتد أقرب ملاحقيه.

2010 - 2011

وفي العام التالي كان يونايتد متصدرًا الترتيب في فترة أعياد الميلاد لنهاية الموسم حيث حقق اللقب في النهاية برصيد 80 نقطة.

2011 / 2012
كان دوري موسم 2001 - 2012 الأكثر إثارة في السنوات الأخيرة حيث خطفه مانشستر سيتي من مانشستر يونايتد في الدقائق الأخيرة في البطولة بفارق الأهداف.


2012 - 2013
استعاد مانشستر يونايتد لقبه مرة أخرى موسم 2012 / 2013 حيث كان متصدر البطولة في وسط الموسم لنهاية السباق على كأس الدوري الإنجليزي.

2013 / 2014
كان ليفربول في صدارة أقوى دوري في العالم في وسط الموسم لكنه فشل في الحفاظ على مكانه، حيث خسره لصالح مانشستر سيتي والذي حقق الدوري في النهاية.

2014 / 2015
في موسم 2014 /2015 تصدر تشيلسي جدول الترتيب في فترة الأعياد لنهاية الموسم محققًا اللقب في ختام البطولة.

2015 / 2016
شهد هذا الموسم معجزة ليستر سيتي والذي تمكن من التفوق على كبار إنجلترا بحصد اللقب في النهاية.

2016 /2017
حقق تشيلسي آخر ألقابه في الدوري الإنجليزي في الموسم قبل الماضي متصدرًا الجدول منذ الأسابيع الأولى للنهاية.

2017/ 2018
توج مانشستر سيتي باللقب الموسم الماضي حيث كان متصدرًا للبطولة من الأسابيع الأولى هو الآخر.

2018 / 2019
ضمن ليفربول المركز الأول في الدور الأول من البطولة، حيث يخشى تكرار سيناريو موسم 2008 /2009 وموسم 2013 / 2014 بخسارة اللقب في النهاية.
الجريدة الرسمية