ابنة إبراهيم سعدة ترد على أزمة صورتها مع علاء مبارك في عزاء والدها (فيديو)
استنكرت «نيفين»، ابنة الكاتب الراحل إبراهيم سعدة، رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم الأسبق، ما أثير من ضجة حول الصورة التي التقطت لها مع علاء مبارك نجل رئيس الجمهورية الأسبق، أثناء تلقيها واجب العزاء في وفاة والدها.
وقالت: «إنها تربطها صداقة عائلية بعلاء مبارك، ولم تتمكن من رؤيته منذ فترة كبيرة، وعندما جاء ليقدم واجب العزاء في والدي كان زوجي بجواري، وبرغم إجرائه عملية كبيرة في الركبة وقف ليسلم عليه، وعلاء مبارك لم يقف معنا أكثر من 6 ثوانٍ، ولا يوجد أي شيء آخر».
وأضافت "نيفين"، خلال حديثها لبرنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة "دي إم سي"، تقديم الإعلامية إيمان الحصري: "أنا شايفة الموضوع غير مهم بالمرة، ولا يستحق تلك الضجة".
وتوفي الكاتب الصحفي إبراهيم سعدة، رئيس مجلس إدارة وتحرير مؤسسة وصحيفة الأخبار الأسبق، عن عمر ناهز 81 عامًا، عقب عودته إلى أرض الوطن في سبتمبر الماضي بعد صراع طويل مع المرض، وتدخل نقيب الصحفيين عبد المحسن سلامة لعلاجه بأحد المستشفيات في القاهرة.
وقضى "سعدة" في بداية حياته عدة سنوات بسويسرا، حيث درس الاقتصاد السياسي هناك، وبعدها بدأ العمل مراسلًا صحفيًا لأخبار اليوم في جنيف.
وفي أخبار اليوم، تولى العديد من المناصب بدأها رئيسًا لقسم التحقيقات الخارجية، ثم نائبا رئيس التحرير، ثم رئيسا للتحرير ورئيسا لمجلس إدارة دار أخبار اليوم.
واستطاع إبراهيم سعدة أن يحقق خبطة صحفية سياسية حولت مجرى حياته، عندما طلب منه مصطفى أمين تغطية خبر لجوء جماعة النحلاوي سياسيًّا إلى سويسرا، وذلك بعد حدوث الانفصال بين مصر وسوريا، ونجح في اجتياز هذا الاختبار الصعب، والتقى بجماعة النحلاوي، وحصل منهم على تفاصيل مثيرة عن مؤامرة الانفصال، وحقيقة تمويل الملك سعود لعملية الانفصال.
وفي اليوم التالي، صدر قرار تعيين إبراهيم سعدة رسميًا في أخبار اليوم اعتبارًا من 24 أبريل عام 1962، وأيضًا تم صرف مكافأة مالية كبيرة له تقديرًا على الخبطة الصحفية.
واشتهر إبراهيم سعدة بكتابة عموده «آخر عمود»، وتولى أيضًا رئاسة تحرير صحيفة مايو «لسان حال الحزب الوطني» ليصبح أول صحفي يجمع بين رئاسة تحرير صحيفة قومية «أخبار اليوم» وصحيفة حزبية «مايو».
وأضافت "نيفين"، خلال حديثها لبرنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة "دي إم سي"، تقديم الإعلامية إيمان الحصري: "أنا شايفة الموضوع غير مهم بالمرة، ولا يستحق تلك الضجة".
وتوفي الكاتب الصحفي إبراهيم سعدة، رئيس مجلس إدارة وتحرير مؤسسة وصحيفة الأخبار الأسبق، عن عمر ناهز 81 عامًا، عقب عودته إلى أرض الوطن في سبتمبر الماضي بعد صراع طويل مع المرض، وتدخل نقيب الصحفيين عبد المحسن سلامة لعلاجه بأحد المستشفيات في القاهرة.
وقضى "سعدة" في بداية حياته عدة سنوات بسويسرا، حيث درس الاقتصاد السياسي هناك، وبعدها بدأ العمل مراسلًا صحفيًا لأخبار اليوم في جنيف.
وفي أخبار اليوم، تولى العديد من المناصب بدأها رئيسًا لقسم التحقيقات الخارجية، ثم نائبا رئيس التحرير، ثم رئيسا للتحرير ورئيسا لمجلس إدارة دار أخبار اليوم.
واستطاع إبراهيم سعدة أن يحقق خبطة صحفية سياسية حولت مجرى حياته، عندما طلب منه مصطفى أمين تغطية خبر لجوء جماعة النحلاوي سياسيًّا إلى سويسرا، وذلك بعد حدوث الانفصال بين مصر وسوريا، ونجح في اجتياز هذا الاختبار الصعب، والتقى بجماعة النحلاوي، وحصل منهم على تفاصيل مثيرة عن مؤامرة الانفصال، وحقيقة تمويل الملك سعود لعملية الانفصال.
وفي اليوم التالي، صدر قرار تعيين إبراهيم سعدة رسميًا في أخبار اليوم اعتبارًا من 24 أبريل عام 1962، وأيضًا تم صرف مكافأة مالية كبيرة له تقديرًا على الخبطة الصحفية.
واشتهر إبراهيم سعدة بكتابة عموده «آخر عمود»، وتولى أيضًا رئاسة تحرير صحيفة مايو «لسان حال الحزب الوطني» ليصبح أول صحفي يجمع بين رئاسة تحرير صحيفة قومية «أخبار اليوم» وصحيفة حزبية «مايو».