رئيس التحرير
عصام كامل

نجمات من أجل التريند.. رانيا يوسف ملكة الفساتين الساخنة.. سما المصري تتصدر بـ«الفرعوني».. لايف غادة عبد الرازق الأشهر.. وفستان ناهد السباعي يضعها في ورطة

فيتو

في الفترة الماضية، ومع الانتشار الواسع لمواقع التواصل الاجتماعي، استطاعت بعض الفنانات أن تتصدر محركات البحث سواء على محرك البحث "جوجل" أم على مواقع التواصل الأخرى منها "تويتر" و"إنستجرام"، من خلال مواقفهن أو ارتدائهن فساتين تجذب الانتباه وتثير الجدل، من أجل الظهور بشكل مستمر على الساحة.


رانيا يوسف
وكان آخر تلك النجمات، الفنانة رانيا يوسف، حيث تخصصت النجمة خلال الأيام الماضية في إثارة الجدل حولها بداية من الفستان التي ارتدته أثناء حضورها ختام حفل مهرجان القاهرة السينمائي الذي أظهرها عارية من الخلف، الأمر الذي جعلها تتصدر محركات البحث وتصبح "تريند" في أقل من نصف ساعة، بعد أن كانت قليلة الظهور إلى حد ما، وأخيرًا ظهرت الفنانة أمس الجمعة، مجددًا في حفل توزيع جوائز "دير جيست" لأفضل الأعمال خلال عام 2018، ولفت جميع الأنظار حول فستانها الأصفر الذي كشف عن ساقها اليمنى.


سما المصري
لم تكن رانيا يوسف الأولى التي تبحث عن التريند وحدها، ففي حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ40، أثارت الاستعراضية سما المصري جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب فستانها الفرعوني وتصدرت موقع التدوينات الصغيرة "تويتر" آنذاك.

وقالت سما لـ "فيتو" وقتها إنها اعتادت على تصدرها "ترند" مواقع التواصل الاجتماعى، بعد حضورها المناسبات والمهرجانات، قائلة بطريقة كوميدية "وكالعادة طلعت تريند امبارح على تويتر ذي كل حاجة باعملها، شكرا للشعب المصري على تعبه معايا وشكرا لمهرجان القاهرة السينمائى".


غادة عبد الرازق
وفي يونيو 2017، تصدرت النجمة غادة عبد الرازق مؤشرات البحث على موقع «جوجل» والأكثر تداولًا على موقع التدوينات القصيرة «تويتر» بعد ظهورها «لايف» على موقع الصور إنستجرام بجزء عار من جسدها.

وتعرضت للهجوم الشديد من قبل الجمهور، وقامت بحذف الفيديو بعدما لاحظت ظهور جزء من جسدها عارٍ دون أن تدري، أثناء قضاء إجازتها الصيفية بجزر المالديف.

ناهد السباعي
وكانت من ضمن القائمة، الفنانة ناهد السباعي، حيث تصدرت الفنانة الشابة كلمات البحث على جوجل عام 2016، وذلك بسبب فستانها الذي ارتدته المكشوف من الظهر بشكل كامل، في إحدى الحفلات الأمر الذي عرضها لانتقادات واسعة آنذاك.


الجريدة الرسمية