600 ألف نسخة مترجمة من روايات نجيب محفوظ عام 2000
نجيب محفوظ هو الأديب العربى الوحيد الذي تخطى المليون نسخة في التوزيع، أيضا نشرت جميع أعماله على الإنترنت وترجمت أغلب أعماله إلى أغلب لغات العالم عن طريق الجامعة الأمريكية بالقاهرة الوكيل الأدبي الوحيد له وناشر أعماله وتحصل على 5% من التوزيع.
وصرح جيرهارد رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الصحف أن جامعته استطاعت أن توزع ما يزيد على 600 ألف نسخة من أعمال نجيب محفوظ المترجمة إلى الإنجليزية فقط وتم توزيعها على نطاق عالمى، وأضاف أن علم نجيب محفوظ سيظل يلهم خيال الأدباء والمحققين والكتاب وهو رجل موهوب أثرى عالم الرواية العربية وجعل العالم كله يهتم بها خاصة وأن أعمال محفوظ صدرت في أكثر من 360 طبعة إلى 25 لغة أجنبية.
في حوار نشرته مجلة "نصف الدنيا" عام 2000 حول أعمال نجيب محفوظ الأدبية التي ترجمت إلى اللغات العالمية قال فيه:
"ترجم أول ما ترجم من إنتاجى الأدبي إلى اللغة الإنجليزية وقد نال عنها الباحث محمود كامل درجة الدكتوراه من كلية الألسن جامعة عين شمس، وقد تناولت الدراسة ثلاث روايات هي السمان والخريف والشحاذ وأفراح القبة".