خبير: استقرار سعر الصرف والتصنيف الائتماني وراء قرار الفائدة
قال وائل عنبة خبير أسواق المال، إنه سبق وتوقع تثبيت سعر الفائدة، وذلك لعدة أسباب؛ أهمها أن سعر الصرف مستقر، وكذلك التصنيف الائتماني مستقر، ومازال سعر الفائدة عاليا، ومعدل التضخم أقل من معدل الإقراض والخصم.
وأضاف «عنبة»: «أنه من المتوقع تخفيض سعر الفائدة في الاجتماعين القادمين، وستتأثر البورصة إيجابيا من الآن بذلك».
وقررت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي المصري في اجتماعها مساء الخميس، الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة، دون تغيير عند مستوى 16.75% و17.75% على الترتيب، وكذلك الإبقاء على سعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند مستوى 17.25% وسعر الائتمان والخصم عند مستوى 17.25%.