أبرز تصريحات متحدث الرئاسة عن المباحثات المصرية- الإماراتية
تصدرت المباحثات المصرية – الإماراتية وسائل الإعلام في كل من القاهرة وأبو ظبي، وترصد "فيتو" أبرز تصريحات السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية حول المباحثات وزيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بالإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
- أشاد الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعلاقات الإستراتيجية الوطيدة التي تجمع بين البلدين والشعبين الشقيقين.
- تم بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
- العلاقات المصرية الإماراتية ذات خصوصية متواصلة عبر عدة عقود منذ المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي يحظى بمكانة خاصة لدى الشعب المصرى لمواقفه التاريخية النبيلة تجاه مصر والممتدة حتى الآن من قبل حكام وأمراء دولة الإمارات.
-العلاقات المصرية الإماراتية نموذج يحتذى به في العلاقات الإستراتيجية.
- حرص مصر على مواصلة دفع أطر التعاون المشترك مع الإمارات في شتى المجالات.
- العلاقات بين الدولتين الشقيقتين تمثل نموذجًا مثاليًا للتعاون البناء بين الدول العربية، بما يعزز العمل العربي المشترك ويخدم مصالح الشعوب العربية.
-الزيارة تناولت العديد من الملفات المتعلقة بعدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وذلك على ضوء ما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر أخوة وطيدة.
- تم بحث بعض الملفات ومنها أزمات الشرق الأوسط "الملف اليمني – الملف الليبي – الملف السوري – القضية الفلسطينية - أمن البحر الأحمر ودور الإمارات بين إثيوبيا وإريتريا – مكافحة الإرهاب".
- المباحثات بين الجانبين تناولت سبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة، كما استعرض الجانبان آخر تطورات الأوضاع الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، حيث أكدا حرصهما على استمرار التنسيق والتشاور المكثف للتصدي للتحديات التي تواجه الأمن القومي العربي، ورفض التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما يهدد استقرار وأمن شعوبها.
- أعرب الجانبان عن دعمهما لجهود التوصل إلى حلول سياسية لمختلف الأزمات التي تعاني منها المنطقة.
- أهمية تضافر الجهود لدعم سيادة الدول على أراضيها، والحفاظ على وحدتها وتماسك مؤسساتها، وصون مقدرات شعوبها ومصالحها العليا.
- هناك مبدأ عاما راسخا بعدم التدخل في شئون الدول العربية والخليجية وهو ما يؤكد عليه الجانبان.
- مباحثات السيسي وبن زايد شملت تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وزيادة الاستثمارات الإماراتية في مصر.
- الإمارات من أكبر الدول المستثمرة في مصر ولها مئات الشركات وذلك في إطار المشروعات التنموية العملاقة التي تقوم بها مصر.
- الاستقرار والأمن اللذان تتمتع بهما مصر ساعد على جذب مزيد من الاستثمارات.
- ولي عهد أبو ظبي أكد تجاوز مصر مرحلة الصعب وأنها مركز الثقل والبعد الإستراتيجي والأمني للمنطقة.
- قوة العلاقات الوثيقة والتاريخية بين البلدين، حيث يوجد تنسيق وتشاور منتظم بين القيادة السياسة في كافة الملفات الأمنية والسياسية والاقتصادية وتنسيق في كافة المجالات.
- زيارة ولي عهد أبو ظبي جاءت وسط أزمات عديدة بمنطقة الشرق الأوسط مع وجود حالات توتر وتطورات متلاحقة في عدة اتجاهات ومناطق.
- زيارة ولي عهد أبو ظبي تعد الثانية في العام الجاري والتاسعة منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم مما يعكس التنسيق وأهمية تبادل وجهات النظر مع الأشقاء ومع الإمارات.
- هناك تطورات مهمة في منطقة البحر الأحمر حيث لعبت الإمارات دورا في تقارب إريتريا وإثيوبيا عبر الاتصالات كما تم بحث تطورات منطقة القرن الأفريقي وأمن البحر الأحمر فضلا عن بحث ملف الإرهاب والنجاحات المصرية المصرية التي تمت في هذا المجال.
- حرص القيادة السياسية في البلدين على مواصلة دفع أطر التعاون المشترك في شتى المجالات.
- العلاقات المصرية- الإماراتية تقوم على أسس من الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة والتضامن، والعمل من أجل ترسيخ أمن واستقرار المنطقة، ودفع التنمية الشاملة في البلدان العربية.
- تأكيد الشيخ محمد بن زايد أن مصر كركيزة أساسية لاستقرار وأمن المنطقة العربية، فضلا عن حرص الإمارات على مواصلة دفع وتعزيز آليات التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين اللذين تربطهما علاقات مودة وأخوة تاريخية وثيقة.
- استمرار التنسيق والتشاور المكثف للتصدي للتحديات التي تواجه الأمن القومي العربي، ورفض التدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما يهدد استقرار وأمن شعوبها.
- دعم جهود التوصل إلى حلول سياسية لمختلف الأزمات التي تعاني منها المنطقة.
- أهمية تضافر الجهود لدعم سيادة الدول على أراضيها، والحفاظ على وحدتها وتماسك مؤسساتها، وصون مقدرات شعوبها ومصالحها العليا.