عزيز مرقة فنان أردني احترف جذب جمهوره المصري (فيديو وصور)
فرق "الأندرجراوند" الأجنبية، أصبحت لها قاعدة جماهيرية الفترة الأخيرة في مصر، بعد انتشار الجولات الغنائية على مدى ثلاث سنوات مضت.
ويحرص جمهور الفن المستقل على استماع هذه الفرق، وأغانيها التي حقق البعض بها نجاحا ساحقا، إلا أن هناك فرقا ومطربين لديهم "صنعه جذب الجمهور"، والارتباط بهم رغم اختلاف الجنسيات، والحفلات هي الدليل على النجاح وحب الجمهور للمزيكا والأغاني.
"عزيز مرقة"، عازف ومطرب أردني، واحد من هؤلاء النجوم العرب، احترف جذب الجمهور المصري، بعد سنتين من أولى حفلاته بساقية عبد المنعم الصاوي، لينطلق بحفلات متواصلة، حتى أصبح المطرب الأردني الأهم لعشاق الفن المستقل.
"واحد مننا"
كانت هناك العديد من الأساليب التي استخدمها "مرقة"، للتواصل مع الجمهور ورفعه شعار "واحد مننا"، رغم اختلاف لغته وجنسيته، إلا أنه يتعامل مع المصريين بطريقتهم وأسلوبهم، فلم يسر بمنطق المطرب الأجنبي، وإحياء الحفلات كسلعة يقدمها مقابل المال، فدائما يتساءل عن الأغاني التي من الممكن أن يغنيها في حفلة، والاستمرار عقب الحفلات بساعات، فالمطربون والفرق دائما يحيون حفلاتهم وينطلقون مرة أخرى إلى بلادهم دون الانتظار كثيرًا.
الإسكندرية
كانت أكثر المفاجآت لمحبي الفن المستقل، هو تردد "مرقة" على محافظة الإسكندرية، وحرصه الشديد على إحياء الحفلات الغنائية لجمهورها، إلا أنه رغم إلغاء حفلة الأول كانت لدية رغبه شديد في التجول عَلِي شواطئ المحروسة، والتقاط الصور التذكارية والغناء معهم كنوع من السعادة والفرح، ليدخل منافسة جديدة مع المطربين والفرق، ليحتل الترتيب الأول لدى عشاق الأندرجراوند بالإسكندرية.
كانت أكثر المفاجآت لمحبي الفن المستقل، هو تردد "مرقة" على محافظة الإسكندرية، وحرصه الشديد على إحياء الحفلات الغنائية لجمهورها، إلا أنه رغم إلغاء حفلة الأول كانت لدية رغبه شديد في التجول عَلِي شواطئ المحروسة، والتقاط الصور التذكارية والغناء معهم كنوع من السعادة والفرح، ليدخل منافسة جديدة مع المطربين والفرق، ليحتل الترتيب الأول لدى عشاق الأندرجراوند بالإسكندرية.
