رئيس التحرير
عصام كامل

كثافات مرورية أعلى الطرق بالقاهرة الكبرى والكورنيش الإسكندرية

كثافات مرورية
كثافات مرورية

شهدت الحركة المرورية، صباح اليوم الثلاثاء، أعلى الطرق الرئيسية والمحاور كثافات متحركة بسبب زيادة الأحمال، وتم الدفع بالأوناش والخدمات المرورية لمنع التكدسات.


وظهرت كثافات متحركة اعلى المحاور الرابطة بنطاق محافظتي القاهرة والجيزة (كوبري أكتوبر - ١٥مايو - كوبري الجامعة - قصر النيل). 

كما تباطأت حركة السيارات بمحور 26 يوليو، أمام القادم من مناطق أكتوبر، في طريقه إلى الجيزة، وأعلى ميدان لبنان، وكذلك أعلى كوبري أكتوبر، و15 مايو، ومناطق وسط القاهرة، ومحور صفط اللبن المتجه إلى مناطق الجيزة، كذا بشوارع فيصل والهرم، وصولًا إلى ميادين الجيزة، وجامعة القاهرة، وبين السرايات، وشارع التحرير وصولًا إلى البحوث، بسبب زيادة الأحمال.

وفي سياق آخر استمرت الإدارة العامة لمرور الجيزة، برئاسة اللواء طارق حجاج، بشارع وادي النيل بالمهندسين لإنشاء محطة مترو وادي النيل بالتنسيق مع الهيئة القومية لمترو الأنفاق، من الساعة الواحدة صباح الجمعة الماضي، وتستمر اﻷعمال لمدة 3 سنوات مع تدعيم المنطقة بالكامل بالعلامات الإرشادية والتحذيرية الدالة عن منطقة الأعمال مع مراقبة المنطقة بالكاميرات.

وتباطأت حركة السيارات أعلى كوبري أكتوبر أمام القادم من مدينة نصر ومحور صلاح سالم والنصر وجسر السويس والأوتوستراد، فيما انتظمت بنفق الأزهر وشوارع وسط المدينة.

كما شهد طريق الكورنيش بالإسكندرية كثافات متحركة بسبب زيادة الأحمال، فيما انتظمت حركة السير بباقي الشوارع مع انتشار لرجال المرور.

وشهدت الحركة المرورية أعلى طريق السويس الصحراوي والإسماعيلية، والعلمين - وادي النطرون، إسكندرية الصحراوي، القاهرة - بورسعيد، القاهرة - الفيوم، طريق القاهرة - أسيوط، سيولة مرورية مع تدعيم الطرق بخدمات مرورية.

كما رصدت المتابعات الميدانية، زيادة الأحمال أعلى الطريق الدائري بمنطقة السلام، كذا منزل المريوطية.

وتمركزت سيارات الإغاثة العاجلة أعلى الطرق الرئيسية والرابطة بين المحافظات لمساعدة المواطنين، تحسبًا لحدوث أعطال للسيارات وتخصيص أرقام هواتف للتواصل مع المواطنين.

كما استكملت الإدارة العامة للمرور برئاسة اللواء عصمت الأشقر مساعد وزير الداخلية، حملات الكشف عن المخدرات مع توزيع مطويات على قائدي السيارات لتوعيتهم بالكشف عن السيارة والإطارات قبل السفر للحد من الحوادث.

وتم الدفع بالعديد من سيارات الإغاثة وسيارات الدفع الرباعي والدراجات البخارية لمواجهة أي أعطال.
الجريدة الرسمية