شيماء سيف: «حبيت كل أولاد الجيران من غير ما يعرفوا»

قالت الفنانة الكوميدية شيماء سيف، إنها تحمل نفس الشخصية المرحة منذ الطفولة، وبالنسبة للدراسة فإنها كانت ترى أنها كانت تمتلك ذاكرة فولاذية، كما أنها كانت تتشاجر مع والدتها بسبب عدم المذاكرة. حيث كانت تقول لوالدتها "مش عاوزاني ألعب أدى الكتاب كله أنا حفظاه حتى الإرشادات".

وأضافت خلال لقائها على برنامج السفيرة عزيزة المذاع عبر فضائية"DMC"، " كان فيه مدرسين بحبهم جدا وفيه مدرسين ممكن أبعد عنهم خالص ودول مش بيسلموا من المقالب، وكنت بحدف عليهم بومب".

وأردفت أن أساتذه المدرسة كانوا يستعينون بها حالة وجود موجهين قادمين إلى المدرسة نظرا لتفوقها الدراسي.

وعن مرحلة ما بعد الطفولة قالت الفنانة شيماء سيف، إنها بعد مرحلة الطفولة كانت تستشعر وجود حالة حب مع عدم ظهور ذلك في الحقيقة، وكانت تستمع الأغاني الرومانسية باستمرار كدليل على استشعار حالة حب.

وأضافت "مع عدم وجود حالة حب إلا أني أحببت أولاد الجيران جميعهم، إضافة إلى المدرسين، وكانت علاقاتها من كل منهم وهم لا يعرفون من الأصل أنها تحب أحدهم".

وتابعت أنها أكثر ما يعجبها في الرجل المصري "جدعنته وخفة دمه"، كما شددت أن أكثر ما يهمها هو الصدق والأمانة وعدم خيانتها.

وعن تحضيرات فرحها قالت إنها حاليا في مرحلة "كتب الكتاب"، وسيتم عقد الفرح قريبا جدا، وأضافت أن ديكور المنزل أعجب حماتها جدا، كما أن أول لقاء جمع بينها وبين حماتها كان في المسرح، وأوضحت أنها قالت لها «ربنا يجمع بينك وبين محمد ابني».