فضيحة جنسية جديدة تلاحق الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون
نددت امرأتان، تقولان إنهما تعرضا للاعتداء الجنسي من الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون بادعائه أنه لا يدين للمتدربة السابقة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي باعتذار شخصي بسبب فضيحة جنسية كبيرة.
واتهمت كاثلين ويلي، مساعدة متطوعة سابقة في البيت الأبيض، كلينتون بالاعتداء عليها جنسيًا في عام 1993، وأوضحت لصحيفة ديلي نيوز الأمريكية أنه مدين لهن جميعًا بالاعتذار.
وقالت: "في مكان عميق في ضميره، إذا كان لديه واحد، عندما يضع رأسه على وسادته، فهو يعرف أنه أضر ودمر الكثير من النساء".
وشاركت خوانيتا بروددريك، مديرة دار رعاية مسنين سابقة، في تصريحات ويللي حيث ادعت أن كلينتون اغتصبها بينما كان المدعي العام لأركانسا في عام 1978.
يأتي ذلك بعد مقابلة أجراها كلينتون مع شبكة "إن بي سي نيوز" بُثَت اليوم الإثنين دافع فيها عن رده المبدئي على فضيحة لوينسكي في عام 1998.