دنيا مسعود.. تبدأ حياتها الفنية «سكرتيرة لأحمد حلمي».. وتعتلي القمة بـ «بتناديني تاني ليه».. زواجها بفرنسا سر اختفائها.. وجمهورها عن صورتها الشهيرة: «أزمة وانتهت»
موهبتها فرضت نفسها بقوة، بدون مجهود أو معاناة في الصعود للساحة الغنائية، لكن سرعان ما سقطت من القمة بشكل مفاجئ، إلا أنها لا زالت لها بريق خاص وإحساس مختلف عن باقى الأصوات النسائية على ساحة الفن المستقل «الأندر جراوند»، هكذا عرف الجمهور المطربة «دنيا مسعود».
اختفاء مفاجئ
دور «كريمة السكرتيرة»، للفنان أحمد حلمي بفيلم جعلتني مجرمًا، البداية الحقيقية لصاحبة الحنجرة الذهبية «دنيا مسعود»، الذي اكتشفها الجمهور بعد فترة طويلة، لتختفي عن الساحة الفنية لسنوات عديدة، وتعود مجددًا بفيديو «صدفة» عبر مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، لتبدأ رحلة جديدة مع عشاق صوتها.
جذب الجمهور
«بتناديني تاني ليه»، كانت «وش السعد»، على دنيا، بالرغم أن رمضان البرنس هو صاحب الأغنية، الذي غناها بعد رحيل الكثير من المطربين، إلا أن «كريمة السكرتيرة»، كانت الأبرز وسط هؤلاء واستطاعت أن تثبت نفسها بطريقة بسيطة، وتقدم الأغنية بتعبيرات وجهها الذي جعلها تخطف الجمهور، وتبدأ الطريق بشكل جديد
سر الزواج
زوج «دنيا» عام 2011 من فرنسي، واستقرارها في باريس، كان سر اختفائها الفترة الماضية، وعدم ظهورها على الساحة الفنية، لكنها لم تتوقف عن إحياء الحفلات الغنائية على المسارح الأوروبية، والتي كانت مفاجأة بغناء التراث والفلكلور الشعبي، الذي أصبح أهم ما يميزها.
«بتناديني تاني ليه»، كانت «وش السعد»، على دنيا، بالرغم أن رمضان البرنس هو صاحب الأغنية، الذي غناها بعد رحيل الكثير من المطربين، إلا أن «كريمة السكرتيرة»، كانت الأبرز وسط هؤلاء واستطاعت أن تثبت نفسها بطريقة بسيطة، وتقدم الأغنية بتعبيرات وجهها الذي جعلها تخطف الجمهور، وتبدأ الطريق بشكل جديد
سر الزواج
زوج «دنيا» عام 2011 من فرنسي، واستقرارها في باريس، كان سر اختفائها الفترة الماضية، وعدم ظهورها على الساحة الفنية، لكنها لم تتوقف عن إحياء الحفلات الغنائية على المسارح الأوروبية، والتي كانت مفاجأة بغناء التراث والفلكلور الشعبي، الذي أصبح أهم ما يميزها.
غضب الجمهور
صورة «دنيا»، التي انتشرت منذ ثلاث سنوات، وكانت سببا في غضب جمهورها ومحبيها، يعتبرونها أمرا منتهيا، ولم تكن هناك أزمة من الأساس سوى أنها حرية شخصية، فمع انتهاء الأزمة طالبها العديد من جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بالتواجد في مصر لإحياء حفلة غنائية إلا أنها لم تفكر في الأمر كثيرا.
صورة «دنيا»، التي انتشرت منذ ثلاث سنوات، وكانت سببا في غضب جمهورها ومحبيها، يعتبرونها أمرا منتهيا، ولم تكن هناك أزمة من الأساس سوى أنها حرية شخصية، فمع انتهاء الأزمة طالبها العديد من جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بالتواجد في مصر لإحياء حفلة غنائية إلا أنها لم تفكر في الأمر كثيرا.