رئيس التحرير
عصام كامل

5 مشاهير تعرضوا لسرقة الأحذية.. مايا دياب حافية القدمين في شوارع لندن.. نادي ريـال مدريد يتقدم بشكوى للاتحاد الأوروبي بعد سرقة أحذية رونالدو في ألمانيا.. وواقعة علاء مبارك «الأبرز»

فيتو

يتعرض المشاهير أحيانا إلى مواقف محرجة ومن ضمنها سرقة الأحذية، الأمر الذي يضعهم في ورطة أمام جمهورهم ومحبيهم ويبدأون في التفكير لتدارك الموقف الصعب بسرعة.


وتعرض «فيتو» خلال التقرير التالي أبرز المشاهير الذين تم سرقه أحذيتهم:

مايا دياب
وكان آخر هؤلاء، المطربة اللبنانية مايا دياب، حيث تعرضت للسرقة أثناء وجودها أمس الجمعة، في العاصمة البريطانية لندن.

ونشرت مايا فيديو عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام" وهي تسير حافية القدمين في شوارع لندن، مرتدية رداء الاستحمام، لكنها كانت تضحك من الموقف المحرج، وكتبت على الفيديو "قد ما نقوا على الشوز سرقولي ياه"، وإنها عادت إلى الفندق المقيمة فيه بهذا الشكل.


الكاتب عماد الدين حسين
وفي 2015 تعرض الكاتب الصحفي عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة "الشروق"، لواقعة سرقة عندما كان يصلي صلاة الجنازة على الفنان الراحل نور الشريف، بمسجد المشير بالتجمع الخامس، وأكد أنه بعد أدائه الصلاة لم يجد حذاءه، ما اضطر للبقاء بالمسجد حتى يأتي له أحد أصدقائه بحذاء.

كريستيانو رونالدو
وفي 2014، تعرض اللاعب الشهير كريستيانو رونالدو لاعب ريـال مدريد، إلى موقف محرج للغاية، حيث تم سرقة أحذية خاصة به في ألمانيا، وكان ذلك قبل مباراة فريقه مع فريق بايرن ميونيخ.

وقام نادي ريـال مدريد آنذاك، بتقديم شكوى عاجلة للاتحاد الأوروبي بعد هذه الواقعة خاصة أن بعض اللاعبين تم سرقة قمصانهم أيضًا من بينهم اللاعب مسعود أوزيل الذي رحل عن ريـال المدريد الآن.

علاء مبارك
وفي السياق نفسه، أيضًا، تم سرقة حذاء علاء مبارك نجل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، عام 2010، عندما كان علاء مبارك وسامح فهمي وزير البترول الأسبق، يؤديان صلاة الجمعة بمسجد نادي بتروسبورت بالتجمع الخامس، وعندما انتهيا من الصلاة، ذهب علاء لارتداء حذائه فلم يجده، وهو ما وضع وزير البترول في حرج كبير آنذاك أمام الجميع، فأرسل على الفور لشراء حذاء آخر.

إبراهيم عيسى
وفي 2009، كان الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى يؤدي صلاة الجمعة ذات يوم، وبعد انتهائه من الصلاة لم يجد حذاءه، فما كان منه إلا أن استخدم حذاء الحمام الخاص بالمسجد، ودخل به الجريدة التي كان يرأس تحريرها في ذلك الوقت.
الجريدة الرسمية