الأردن: الحل السياسي المخرج الوحيد للأزمة السورية
أكدت الأردن أن الحل السياسي هو المخرج الوحيد للأزمة السورية.
جدد وزير الدولة لشئون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية الدكتور محمد المومني، التأكيد على موقف الأردن الثابت والداعي والداعم لحل الأزمة السورية سياسيًا.
وأشار المومني إلى أن هذه الأزمة وإذ تدخل عامها الثامن، فإن الحل السياسي لها هو السبيل والمخرج الوحيد وبما يضمن استقرار سوريا ووحدة أراضيها وأمن شعبها.
وأضاف أن الحل السياسي يحفظ وحدة الشعب السوري الشقيق ويعيد الأمن والاستقرار لسوريا وأن استمرار العنف فيها يؤدي إلى المزيد من العنف واستمرار الصراع والقتال والدمار والتشريد الذي ضحيته الشعب السوري الشقيق.
وكان وزير الدولة لشئون الإعلام والاتصال الأردني سميح المعايطة، أكد من قبل أن الأردن تتبنى منذ بداية الأزمة حتى اليوم موقفا واضحا يقوم على أن الحل السياسي هو الطريق لإنهاء الأزمة وما زال مع كل الأطراف لإعطاء قوة دفع كبيرة لهذا الخيار.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أمر في كلمة متلفزة، اليوم السبت، بتوجيه ضربة عسكرية ضد أهداف لنظام بشار الأسد.
وتلاه تأكيد تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا، في كلمة متلفزة ثانية، إنه لم يكن هناك بديل لاستخدام القوة لردع النظام السوري.
وتزامن ذلك مع إعلان قصر الإليزيه تكليف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لقوات بلاده بالتدخل في سوريا كجزء من عملية مع الولايات المتحدة وبريطانيا لمواجهة ترسانة الأسلحة الكيميائية للنظام السوري والحد منها.
وتأتي الضربة الثلاثية، ردًا على مقتل 78 مدنيًا على الأقل وإصابة المئات، السبت الماضي، جراء هجوم كيميائي نفذه النظام السوري على مدينة دوما، في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وأشار المومني إلى أن هذه الأزمة وإذ تدخل عامها الثامن، فإن الحل السياسي لها هو السبيل والمخرج الوحيد وبما يضمن استقرار سوريا ووحدة أراضيها وأمن شعبها.
وأضاف أن الحل السياسي يحفظ وحدة الشعب السوري الشقيق ويعيد الأمن والاستقرار لسوريا وأن استمرار العنف فيها يؤدي إلى المزيد من العنف واستمرار الصراع والقتال والدمار والتشريد الذي ضحيته الشعب السوري الشقيق.
وكان وزير الدولة لشئون الإعلام والاتصال الأردني سميح المعايطة، أكد من قبل أن الأردن تتبنى منذ بداية الأزمة حتى اليوم موقفا واضحا يقوم على أن الحل السياسي هو الطريق لإنهاء الأزمة وما زال مع كل الأطراف لإعطاء قوة دفع كبيرة لهذا الخيار.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد أمر في كلمة متلفزة، اليوم السبت، بتوجيه ضربة عسكرية ضد أهداف لنظام بشار الأسد.
وتلاه تأكيد تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا، في كلمة متلفزة ثانية، إنه لم يكن هناك بديل لاستخدام القوة لردع النظام السوري.
وتزامن ذلك مع إعلان قصر الإليزيه تكليف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لقوات بلاده بالتدخل في سوريا كجزء من عملية مع الولايات المتحدة وبريطانيا لمواجهة ترسانة الأسلحة الكيميائية للنظام السوري والحد منها.
وتأتي الضربة الثلاثية، ردًا على مقتل 78 مدنيًا على الأقل وإصابة المئات، السبت الماضي، جراء هجوم كيميائي نفذه النظام السوري على مدينة دوما، في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
