بوتين: ضرب المنشآت العسكرية في سوريا انتهاك للقانون الدولي
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن ضرب واشنطن وحلفائها المنشآت العسكرية والمدنية في سوريا انتهاك للقانون الدولي.
كما دعت روسيا، منذ قليل، الى اجتماع عاجل لمجلس الأمن بشأن سوريا.
وتعرضت عدد من المناطق بسوريا فجر اليوم للقصف من قبل قوات مشتركة أمريكية وفرنسية وبريطانية.
وأعلن الرئيس الأمريكي في وقت سابق أنه أمر بشن ضربات دقيقة تستهدف قدرات الرئيس بشار الأسد في مجال الأسلحة الكيميائية؛ بعد هجوم أسفر عن مقتل نحو 60 شخصا الأسبوع الماضي.
وأعلنت القيادة العامة للجيش السوري أن الضربة الثلاثية التي نفذتها الولايات المتحدة بمشاركة بريطانيا وفرنسا ضد مواقع سورية فجر اليوم، شملت إطلاق نحو 110 صواريخ باتجاه أهداف سورية في دمشق وخارجها، وأن منظومة الدفاع الجوي السورية تصدت لها وأسقطت معظمها.
وذكر بيان صادر عن القيادة العامة للجيش السوري أن "عدوان ثلاثي غادر نفذته في الساعة الثالثة وخمس وخمسين دقيقة من فجر اليوم الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا عبر إطلاق نحو مائة وعشرة صواريخ باتجاه أهداف سورية في دمشق وخارجها".
وأضاف البيان "تصدت منظومات دفاعنا الجوي بكفاءة عالية لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، في حين تمكن بعضها من إصابة أحد مباني مركز البحوث في برزة الذي يضم مركزا تعليميا ومخابر علمية، واقتصرت الأضرار على الماديات، بينما تم حرف مسار الصواريخ التي استهدفت موقعا عسكريا بالقرب من حمص، وقد أدى انفجار أحدها إلى جرح ثلاثة مدنيين".
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، أن ضرب الولايات المتحدة وحلفائها المنشآت العسكرية والمدنية في سوريا يعتبر انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي دون تفويض من مجلس الأمن.
وقال بوتين: "قامت الولايات المتحدة، بدعم من حلفائها، بقصف منشآت القوات المسلحة والبنية التحتية للجمهورية العربية السورية بالصواريخ، دون تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهذا يعتبر انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة، وقواعد ومبادئ القانون الدولي، وهو عمل من أعمال العدوان ضد دولة ذات سيادة في طليعة مكافحة الإرهاب".
وأكد، أن تصرفات الولايات المتحدة الأمريكية تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا وتثير موجة جديدة من اللاجئين. وقال الرئيس الروسي: "تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا، وزيادة معاناة السكان المدنيين، سبع سنوات تعذب الشعب السوري وهذا يثير موجة جديدة من اللاجئين من هذا البلد والمنطقة ككل".
وقال بوتين: "قامت الولايات المتحدة، بدعم من حلفائها، بقصف منشآت القوات المسلحة والبنية التحتية للجمهورية العربية السورية بالصواريخ، دون تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهذا يعتبر انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة، وقواعد ومبادئ القانون الدولي، وهو عمل من أعمال العدوان ضد دولة ذات سيادة في طليعة مكافحة الإرهاب".
وأكد، أن تصرفات الولايات المتحدة الأمريكية تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا وتثير موجة جديدة من اللاجئين. وقال الرئيس الروسي: "تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا، وزيادة معاناة السكان المدنيين، سبع سنوات تعذب الشعب السوري وهذا يثير موجة جديدة من اللاجئين من هذا البلد والمنطقة ككل".
قال الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين»، إن الضربات الأمريكية البريطانية الفرنسية، ضد سوريا «يعتبر انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي»، لافتا إلى أن «الضربة عبارة عن عدوان على دولة مستقلة وذات سيادة».
وفي أول تعليق له، قال «بوتين» بالقول: «قامت الولايات المتحدة، بدعم من حلفائها، بقصف منشآت القوات المسلحة والبنية التحتية للجمهورية العربية السورية بالصواريخ، دون تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهذا يعتبر انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة، وقواعد ومبادئ القانون الدولي».
وأضاف: «هذا عمل من أعمال العدوان ضد دولة ذات سيادة في طليعة مكافحة الإرهاب».
واعتبر الرئيس الروسي، أن تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا وتثير موجة جديدة من اللاجئين، حسب «سبوتنيك».
وقال: «تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا، وزيادة معاناة السكان المدنيين، سبع سنوات تعذب الشعب السوري وهذا يثير موجة جديدة من اللاجئين من هذا البلد والمنطقة ككل».
كما أعلن الكرملين، أنه دعا إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي، بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على نظام دمشق في سوريا.
وفي أول تعليق له، قال «بوتين» بالقول: «قامت الولايات المتحدة، بدعم من حلفائها، بقصف منشآت القوات المسلحة والبنية التحتية للجمهورية العربية السورية بالصواريخ، دون تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهذا يعتبر انتهاكا لميثاق الأمم المتحدة، وقواعد ومبادئ القانون الدولي».
وأضاف: «هذا عمل من أعمال العدوان ضد دولة ذات سيادة في طليعة مكافحة الإرهاب».
واعتبر الرئيس الروسي، أن تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا وتثير موجة جديدة من اللاجئين، حسب «سبوتنيك».
وقال: «تصرفات الولايات المتحدة تؤدي إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في سوريا، وزيادة معاناة السكان المدنيين، سبع سنوات تعذب الشعب السوري وهذا يثير موجة جديدة من اللاجئين من هذا البلد والمنطقة ككل».
كما أعلن الكرملين، أنه دعا إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي، بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على نظام دمشق في سوريا.