أبرز 9 هجمات إرهابية واجهتها فرنسا

تواجه فرنسا سلسلة من الهجمات الإرهابية في الآونة الأخيرة، رصدت "فيتو" أبرز 9 هجمات تعرضت لها الدولة خلال الفترة الماضية وهي:

احتجاز رهائن
استهدف مهاجم صباح اليوم الجمعة، متجرًا بمدينة "كاركسون" جنوب فرنسا، واحتجز به عددا من الرهائن مما أسفر عن مقتل ثلاثة وإصابة خمسة بجروح خطيرة.

وبعد ساعات قليلة من الهجوم استطاعت الشرطة الفرنسية أن تقتل المهاجم، كما أعلن تنظيم داعش عن تبنيه لهذا الهجوم الذي وقع على المتجر.

الطعن بسكين
هاجم رجل يدعى عبدالله الحمامي، في فبراير الماضي، جنودا فرنسيين بـ"سكين" أمام متحف اللوفر بباريس، ما أسفر عن إصابة عدد منهم ومقتل المنفذ.

إطلاق نار
وفي 20 أبريل الماضي قُتل المنفذ الفرنسي أبو يوسف البلحيكي، بعد هجومًا على جادة الشانزلزيه والذي نتج عنه مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين عقب إطلاق النار عليهما وسط باريس، وأعلن تنظيم داعش مسئوليته عن هذا الهجوم.

سيارة شرطة
وفي يونيو العام الماضي، استهدف التونسي آدم لطفي، هجومًا على جادة الشانزلزية بباريس، وصدم بسيارته شاحنة للشرطة، وادي ذلك إلى مقتله، كما تبني تنظيم داعش هذا الهجوم بعد مقتله.

دهس جماعي
وفي 14 يونيو من العام الماضي، قتل 48 شخصًا في عملية دهس نفذها التونسي محمد لحويج بوهلال، والذي كان يقود شاحنة استهدفت المارة على الكورنيش في مدينة "نيس"، وأعلن تنظيم داعش تبنيه لهذا الحادث الذي استهدف حشد كبير من الفرنسيين.

مسارح ومطاعم
وفي 13 نوفمبر 2015، قتل 130 شخصا خلال سلسلة من الهجمات الإرهابية التي استهدفت عدة أماكن بباريس منها مسرح وعدد من المطاعم.

وتبنى تنظيم داعش الهجوم الإرهابي الذي وقع في هذا اليوم.

مقتل كاهن
وفي يوليو الماضي، قتل مسلحان كاهنا أثناء هجومًا استهدف كنيسة ببلدة "سانت اتيان دور روفراري" بمدينة "روان" شمال فرنسا، واستطاعت الشرطة خلالها إلقاء القبض على أحدهم والذي يدعى عادل كارميش، كما تبنى تنظيم داعش هذا الحادث أيضًا.

منشأة صناعية
وفي يوليو 2015، قتل شخص وأصيب عدد من المواطنين الفرنسيين إثر هجوم استهدف منشأة صناعية بمدينة سانت كانتان فالافيية جنوب شرق فرنسا.

صحيفة شارلي ابيدو
وفي يناير 2015، قام شخص يدعى أحمد كولبيالي بقتل شرطية وإصابة 4 آخرين في هجوم بضواحي باريس، وقبل هذا الهجوم بيومين كان الشقيقان سعيد وشريف كواشي من اصول جزائرية قتلا 12 شخص من بينهم 5 رسامين في هجوم استهدف مقر صحيفة "شارلي ابيدو" الفرنسية، وتبني تنظيم داعش مسئولية الهجومين.