القاتل المحترف.. 5 أكاذيب حملها نتنياهو في دافوس (فيديو)
يحرص رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، على استغلال تواجده في المحافل الدولية من أجل خدمة الكيان الصهيوني المحتل والترويج للدعاية الصهيونية الكاذبة، وهذا ما فعله خلال تواجده حاليًا في سويسرا لحضور منتدى "دافوس" العالمي.
النووي الإيراني
لقاءات مكوكية عقدها مع قادة دول العالم من أجل عدة أهداف أبرزها مواجهة الملف النووي الإيراني والرغبة في إلغاء الاتفاق النووي الذي يشكل أزمة تؤرق دولة الاحتلال واستغل نتنياهو تواجده في دافوس لبحث هذا الملف.
وأكد تقرير إسرائيلي، اليوم الخميس، أن رئيس حكومة الاحتلال، التقى عددا من الزعماء خلال وجوده في سويسرا على هامش مؤتمر دافوس المنعقد هناك.
وقال موقع "كيكار هشبات" العبري، إن نتنياهو التقى قادة فرنسا وألمانيا جنبا إلى جنب مع زعماء العالم الآخرين وناقش معهم قضية الاتفاق النووي الإيراني ومشكلة اللاجئين.
ملف القدس
كما لم يفوت نتنياهو الفرصة للترويج لقضية القدس وإعلان ترامب المخزي بأنها عاصمة لدولة الاحتلال ووجه نتنياهو الشكر لنظيره الجواتيمالي على هامش مؤتمر "دافوس" الاقتصادي لاعتراف الأخير بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
وقال موقع 0404 العبري، إن نتنياهو اجتمع مع وزير المالية في جواتيمالا، وأعرب عن شكره له لدعم بلاده للاحتلال.
المزيد من الجولات الخارجية
كما استغل نتنياهو وخاصة اللقاء مع الرئيس الفرنسي، مانويل ماكرون، لتذكيره بالزيارة المقرر أن يجريها ماكرون إلى دولة الاحتلال هذا العام، وكان ماكرون عقد محادثات مع نتنياهو على مائدة الغداء في الإليزيه في ديسمبر الماضي في أجواء من "الصراحة" بحسب مقربين من ماكرون الذي دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى القيام بمبادرات شجاعة ازاء الفلسطينيين لإحياء عملية السلام بعد الاستنكار الذي أثاره الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
أمن الاحتلال
وكان لقاء نتنياهو والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، على هامش دافوس، فرصة أيضًا لـنتنياهو للحديث عن أمن الاحتلال، الفزاعة التي يستخدمها أمام العالم للتغطية على جرائم الاحتلال من جهة، وصرف الانتباه عن قضايا الفساد المتورط بها في الداخل.
كما قال نتنياهو في ختام اللقاء إنه أكد للمستشارة الالمانية وجوب تعديل الاتفاق بشكل جذري وعدم الاكتفاء بتعديلات سطحية للحيلولة دون استمرار إيران في برنامجها النووي،بحسب ههيئة البث الإسرائيلي. وأشار رئيس الوزراء،بحسب الهيئة،إلى أن ميركل ابدت تفهما للقلق الذي يساور إسرائيل على الرغم من عدم الاتفاق بين البلدين على الآلية الواجب اعتمادها في التعامل مع الملف الإيراني. وردا على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت برلين ستعمل على تعديل الاتفاق أم لا أوضح نتنياهو أن الوقت كفيل بالإجابة على ذلك.
اتفاق السلام المستقبلي
كما وجد نتنياهو في جولة دافوس فرصة للتطرق إلى الملف الفلسطيني، وأوضح أنه لن يتنازل عن احتياجات إسرائيل الأمنية في إطار أي اتفاق مستقبلي، مع العلم أن عملية السلام، المتوقفة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، شهدت مزيدا من التعقيد عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
وأكد تقرير إسرائيلي، اليوم الخميس، أن رئيس حكومة الاحتلال، التقى عددا من الزعماء خلال وجوده في سويسرا على هامش مؤتمر دافوس المنعقد هناك.
وقال موقع "كيكار هشبات" العبري، إن نتنياهو التقى قادة فرنسا وألمانيا جنبا إلى جنب مع زعماء العالم الآخرين وناقش معهم قضية الاتفاق النووي الإيراني ومشكلة اللاجئين.
ملف القدس
كما لم يفوت نتنياهو الفرصة للترويج لقضية القدس وإعلان ترامب المخزي بأنها عاصمة لدولة الاحتلال ووجه نتنياهو الشكر لنظيره الجواتيمالي على هامش مؤتمر "دافوس" الاقتصادي لاعتراف الأخير بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
وقال موقع 0404 العبري، إن نتنياهو اجتمع مع وزير المالية في جواتيمالا، وأعرب عن شكره له لدعم بلاده للاحتلال.
المزيد من الجولات الخارجية
كما استغل نتنياهو وخاصة اللقاء مع الرئيس الفرنسي، مانويل ماكرون، لتذكيره بالزيارة المقرر أن يجريها ماكرون إلى دولة الاحتلال هذا العام، وكان ماكرون عقد محادثات مع نتنياهو على مائدة الغداء في الإليزيه في ديسمبر الماضي في أجواء من "الصراحة" بحسب مقربين من ماكرون الذي دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى القيام بمبادرات شجاعة ازاء الفلسطينيين لإحياء عملية السلام بعد الاستنكار الذي أثاره الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
أمن الاحتلال
وكان لقاء نتنياهو والمستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، على هامش دافوس، فرصة أيضًا لـنتنياهو للحديث عن أمن الاحتلال، الفزاعة التي يستخدمها أمام العالم للتغطية على جرائم الاحتلال من جهة، وصرف الانتباه عن قضايا الفساد المتورط بها في الداخل.
كما قال نتنياهو في ختام اللقاء إنه أكد للمستشارة الالمانية وجوب تعديل الاتفاق بشكل جذري وعدم الاكتفاء بتعديلات سطحية للحيلولة دون استمرار إيران في برنامجها النووي،بحسب ههيئة البث الإسرائيلي. وأشار رئيس الوزراء،بحسب الهيئة،إلى أن ميركل ابدت تفهما للقلق الذي يساور إسرائيل على الرغم من عدم الاتفاق بين البلدين على الآلية الواجب اعتمادها في التعامل مع الملف الإيراني. وردا على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت برلين ستعمل على تعديل الاتفاق أم لا أوضح نتنياهو أن الوقت كفيل بالإجابة على ذلك.
اتفاق السلام المستقبلي
كما وجد نتنياهو في جولة دافوس فرصة للتطرق إلى الملف الفلسطيني، وأوضح أنه لن يتنازل عن احتياجات إسرائيل الأمنية في إطار أي اتفاق مستقبلي، مع العلم أن عملية السلام، المتوقفة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، شهدت مزيدا من التعقيد عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال.
