قيادي سابق بالإخوان يكشف عن «سلاح شعبي» جديد في مواجهة الإرهاب

قال مختار نوح، القيادي السابق بجماعة الإخوان الإرهابية، إن أمريكا وأتباعها وعرائسها وذيولها تستطيع أن تناقش الآن في الكونجرس المُسخر والمساق، حسب وصفه، أحوال المسيحيين في مصر، مطالبا الكونجرس بتعريف أولا من هو المسيحي، ومن هو المسلم في مصر، وذلك على خلفية تسارع المسلمين والمسيحيين، لضرب الإرهابي الذي استهدف كنيسة حلوان بـ"الأحذية".

وتابع «نوح» في تصريح خاص له: علم الإرهابيون رأي الشعب فيهم وفي جنودهم المجرمين، كما علم الإرهابيون أيا كانت مواقعهم أو مكانهم، ولو كانوا خلف الكاميرات، أو في حصون من القش، أن الشعب سيضربهم بالأقدام في رسالة بعثها إليهم، من خلال مندوبهم غير السامي في حلوان.

وأردف: أقول لكم الآن، رحم الله الشهداء، والشعب المصري بمسلميه ومسيحييه، الذي أضاف سلاحا جديدا لضرب الإرهابيين، صنع في مصر، وهو «سلاح الأحذية».