سامح عبد العزيز.. «مخرج أتلفه الهوى»
بعد خروجه من السجن، أصبح سامح عبد العزيز تائها، البعض يقول صار منبوذا، والبعض الآخر يؤكد أنه يحاول العودة إلى نسائه، ويبذل مجهودا كبيرا، ولكن تبوء كل المحاولات بالفشل.
حاول "عبد العزيز" خطف قلب الفنانة روبي مجددا، ولكنها رفضت العودة إليه بعد الخلافات التي نشبت بينهما بسببه، وفي نفس الوقت مع الفنانة ياسمينا المصري، التي يطاردها المخرج الكبير في كل مكان، ويحاول أن يلطف العلاقات معها من جديد، إضافة إلى زوجته داليا.
وانتشرت أخبار عديدة عن علاقتهما والتي أكدتها أطراف عديدة، وبين هذا وذاك، فيبدو أن سامح خسر كل شيء، وأصبح "ماسك الهوى بيديه".
ويبدو أن سامح من الشخصيات الناكرة للجميل، فعلى الرغم من مساندة طليقته داليا الذي أنجب منها 3 بنات، والفنانة الشابة ياسمينا المصري في السجن، واللاتي كن يحرصن على زيارته من وقت إلى آخر، وتقديم له كل ما يحتاجه، إلا أنه فضل أن يلطف العلاقة مع روبي، التي هاجمته وسخرت منه بعد دخوله السجن، والتي كتبت وقتها عبر صفحتها الرسمية "ابدأ صباحك بإبتسامة ودع كل من حولك يبتسم ودع الحياة تشرق بألوانها الزاهية وانعش روحك بالفرح والتفاؤل".
وأحرجت روبى طليقها سامح عبد العزيز بعد تأكيده أنها عادت إليه مجددا بعد انفصال أكثر من عام، حيث أكدت أنها لم تعد إليه، مثل ما قال، وأن الصور التي نشرها عبر حسابه الشخصى قديمة.
