4 فنانات اعترفن بتقديم الإغراء مقابل الشهرة.. بطلة «عندي ظروف»:سعيدة باللى بعمله.. «شاكيرا» قبل حبسها: هيفاء وهبي قدوتي.. «برديس»: الثياب المثيرة مفتاح النجاح.. و«ما
تلجأ الباحثات عن الشهرة خلال الفترة الأخيرة، إلى «الإغراء» كوسيلة لاقتحام الوسط الفني، لاعتقادهن أن هذا اللون هو الأسرع في تحقيق النجاح، دون النظر إلى الرقي بالفن.
والغريب أن هؤلاء لم يخجلن من فضائحهن، بل يعتبرنها نجاحًا عظيمًا حققنه بعد زيادة نسب المشاهدة لتلك الكليبات الإباحية.
شيما «عندي ظروف»
كانت آخرهن «شيما» صاحبة كليب «عندي ظروف»، الذي أثار موجة من الجدل خلال الساعات الأخيرة، نظرا لاحتوائه على مشاهد مثيرة وإيحاءات جنسية، أغضبت الكثير.
ولم تخجل «شيما» من هذا الفيديو، بل أكدت في تقارير صحفية أنها سعيدة بما اعتبرته «نجاحًا»، ولم تكترث نهائيا لردود الأفعال التي أعلنت على مواقع التواصل الاجتماعي.
«عندي ظروف» لم يكن السابقة الأولى لـ«شيما» في عالم الإغراء والإباحية، بل ظهرت منذ أيام بـ«فستان فاضح» خلال حفل داخل جامعة القاهرة، لتعلن عن نفسها كـ«فنانة استعراضية» في هذا الوقت.
شاكيرا «الكمون»
بحثت «شاكيرا»، صاحبة كليب «الكمون» عن الشهرة أيضًا من خلال العري، واستشهدت بـ-هيفاء وهبي وميريام فارس وإليسا- وفقا لها-، حيث قالت «شاكيرا» خلال ببرنامج تليفزيوني مع الإعلامي «طوني خليفة»، إنها تبحث عن الشهرة من خلال هذه المشاهد التي لم تر بها أي عيب ولا عري.
واتهمت «طوني» بأنه أيضا يبحث عن الفضائح من أجل زيادة نسبة المشاهدة لبرنامجه.
برديس
لم يكن الغناء بالملابس الفاضحة هو السبب الوحيد لشهرة «برديس»، لكن الرقص أيضًا كان له دور في ذلك، وقالت «برديس» في تصريح صحفي، إنها لجأت لارتداء ثياب فاضحة لتنال قسطًا من الشهرة، حيث انقلب ذلك عليها وأدى إلى حبسها، بعدما نالت الشهرة التي كانت تريدها.
ماريا
وتنظم للقائمة أيضًا، المغنية «ماريا»، إذ أكدت في تصريحات لها في نوفمبر 2011، أنها اضطرت للتنازل وتقديم أدوار الإغراء في بدايتها حتى تحقق الشهرة، وبعد ذلك بررت بأن صغر سنها وعدم خبرتها أوقعها في هذه الأخطاء.