رئيس التحرير
عصام كامل

أشهر 5 لاعبين بكوا داخل الملاعب.. ميسي ينهار لخسارة بطولة كوبا أمريكا.. تيري يبكي بعد ضياع دوري الأبطال.. حزن بالوتيلي بسبب الهتافات العنصرية.. ودموع فرح على وجه كاسياس بمونديال 2010

فيتو

دائمًا ما تشهد ملاعب كرة القدم حول العالم، دخول اللاعبين في نوبة بكاء ما بين الحزن على ضياع الألقاب أو حتى الفرح بالفوز بها أو هتافات الجماهير العنصرية ضد اللاعبين.


وتستعرض "فيتو" أبرز اللاعبين الذين خطفوا أنظار الجماهير بالبكاء داخل المستطيل الأخضر.

ميسي مع الأرجنتين
ظهرت دموع أفضل لاعب في العالم ليونيل ميسي بعد خسارة منتخب الأرجنتين أمام منتخب تشيلي بركلات الترجيح في نهائي بطولة كوبا أمريكا 2016، حيث فشل للمرة الثانية في الفوز باللقب مثلما فشل بنفس الطريقة في الفوز بكأس العالم 2014 بالبرازيل، حيث خسر النهائي بهدف أمام ألمانيا.

تيري مع تشيلسي
بكى جون تيري، قائد فريق تشيلسي، بشدة بعدما تسبب في ضياع لقب دوري أبطال أوروبا لعام 2008 أمام مانشستر يونايتد، حيث أهدر ركلة الجزاء الأخيرة بطريقة غريبة ليفشل في الفوز باللقب للمرة الأولى في تاريخه، مما دفع زملاءه لمؤازرته بعد تلك الواقعة.

العنصرية وبالوتيلي
دائما ما يقع ماريو بالوتيلي، مهاجم المنتخب الإيطالي، ضحية للهتافات العنصرية للجماهير، حيث بكى بشدة خلال إحدى مباريات الدوري الإيطالي عندما كان لاعبًا في نادي ميلان، عقب استبداله بعد الهتافات العنصرية بسبب بشرته السمراء.

كاسياس ودموع الفرح
لم يستطع إيكر كاسياس، حارس مرمى منتخب إسبانيا، إمساك دموعه بعد فوز منتخب بلاده بلقب كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بالفوز على منتخب هولندا بهدف دون رد في المباراة النهائية ليرفع لقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخ بلاده.

رونالدو ودموع الألم
وبكى البرتغالي كريستيانو رونالدو عندما تعرض للإصابة خلال لقاء منتخب بلاده مع فرنسا في نهائي بطولة كأس الأمم الأوروبية، حيث أصيب في الركبة خلال أحداث الشوط الأول ولم يستطع إكمال المباراة ليبكي أمام عدسات الكاميرات بسبب رغبته في المشاركة.
الجريدة الرسمية