24 صورة ترصد تحول دموع المصريين إلى فرحة هستيرية ببركة «صلاح»
«في غمضة عين نعدي المحنة وفجأة نلاقي روحنا نجحنا ونستاهل كده أصل إحنا من الآخر طيبين»، حيث شهدت اللحظات الأخيرة من مباراة مصر والكونغو اليوم، مفارقة غريبة، تحققت بابتسام القدر للفراعنة في الوقت بدل الضائع، بأقدام اللاعب محمد صلاح، ليتحول قلق وترقب المصريين وتخوفهم من ضياع الحلم، إلى فرحة هيستيرية امتزجت بالدموع.
وحقق المنتخب حلم الصعود للمونديال عقب اتساع الفارق بينه وبين أوغندا أقرب منافسيه إلى 4 نقاط قبل جولة من نهاية التصفيات، بعد الغياب عن منافسات كأس العالم لمدة 28 عاما.
