أول تعليق من فريق «مشروع ليلى» المتهم بالترويج للشذوذ الجنسي
خرج فريق «مشروع ليلي» المتهم بالترويج للشذوذ الجنسي، عن صمته بعد آخر حفلاته التي أحياها يوم الجمعة الماضى بالتجمع الخامس، والذي أثار ضجة كبيرة بسبب رفع مجموعة من الشباب والفتيات فيها علم «المثليين جنسيا»، تأييدًا لفكر مؤسس الفريق «حامد سنو».
وقال الفريق عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» وتويتر: «بالأمس كنا على متن طائرة متجهة إلى نيويورك، حيث سنقيم الشهرين القادمين، لم نعلق على الوضع في القاهرة، لأننا لم نتلقَّ إلا تقارير تناقض بعضها البعض».
وأضاف الفريق المتهم بالترويج للشذوذ: «وبكل صراحة لم نتمكن من معرفة ما يحصل بالفعل، حتى إننا سألنا العديد من أصدقائنا ومصادرنا الموثوقة من إعلاميين وناشطين على الأرض في مصر، ولم يستطيعوا التأكد من صحة الأخبار المتعلقة بالاعتقالات المزعومة، أو الحظر المزعوم على الحفلات المستقبلية، نأمل أن يكون الجميع بصحة وأمان، ونقدر صبركم ريثما تتوضح الأنباء».