تراجع أسعار الأسماك واستقرار اللحوم
شهد سوق العبور للجملة، اليوم السبت، تراجعًا في أسعار بعض أنواع الأسماك، وتراوح سعر البلطي نمرة 1 بين 20 و23 جنيهًا للكيلو جرام، والبلطي نمرة 2 تراوح سعره بين 17 و19 جنيهًا، والثعابين بين 90 و125 جنيهًا، والسبيط ما بين 60 و90 جنيهًا.
وبلغ سعر البياض «أملس» البلدي 1 نحو 33 جنيهًا، وسعر البياض 2 «خليجي مزارع» بـ17 جنيهًا، وقشر البياض تراوح سعره بين 29 و33 جنيها، والبوري «1» تراوح سعره بين 34 و40 جنيهًا، والبوري «2» تراوح سعره بين 23 و27 جنيهًا، والمكرونة المجمدة تراوح سعره بين 27 و25 جنيهًا.
ووصل سعر البربون المجمد 30 جنيهًا، وسجل سعر سمك الماكريل المجمد 35 جنيهًا، والسردين المجمد بـ25 جنيهًا.
وتراوح سعر القراميط «شيلان» بين 7 و17 جنيهًا، والجمبري المجمد تراوح سعره بين 50 و80 جنيهًا، والكابوريا تراوح سعرها بين 20 و49 جنيهًا، والمرجان مجمد تراوح سعره بين 25 و30 جنيهًا.
واستقرت أسعار اللحوم والدواجن بمحافظات الجمهورية المختلفة، وفقًا لأحدث التقارير الصادرة عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وبلغ سعر كيلو جرام اللحم الكندوز 140 جنيهًا بمحافظة مطروح، مقابل 145 جنيهًا في الغربية، وبلغ سعر كيلو جرام لحم الضأن في الغربية 150 جنيهًا، مقابل 135 جنيهًا في مطروح، وسجل سعر كيلو جرام اللحم البتلو 140 جنيهًا في أسوان، مقابل 175 جنيهًا بالسويس، وفي قنا بـ130 جنيهًا.
وبلغ سعر الكندوز الصغير 105 جنيهات بالمنيا، مقابل 150 جنيهًا بمحافظة الإسكندرية، بينما سجل سعر البتلو بالعظم 85 جنيهًا في بورسعيد مقابل 110 جنيهات بالبحيرة، 120 جنيهًا بالمنوفية.
وسجل الضأن بالعظم سعر يتراوح ما بين 130 و160 جنيهًا بالإسكندرية، وبمحافظة الجيزة سعر يتراوح ما بين 120 و140 جنيهًا، وبمحافظة الفيوم بـ140 جنيهًا.
وسجل سعر كيلو جرام الدواجن البيضاء المُبرّدة 25 جنيهًا في محافظة مطروح، مقابل 38 جنيهًا في أسيوط، وبلغ سعر كيلو جرام الدواجن البلدي المُبرّدة 40 جنيهًا في الدقهلية، وفي قنا 35 جنيهًا.
من جانبه قال شلبي جابر، عضو شعبة القصابين بغرفة القاهرة التجارية، إن دخول المدارس أسهم في زيادة معدلات الركود وقلة عمليات البيع والشراء نظرا لانشغال الأسر بعودة الموسم الدراسي، إضافة إلى أن الكثير من المواطنين لديهم اكتفاء من اللحوم منذ عيد الأضحى المبارك.
وأضاف عضو الشعبة، أن استقرار الأسعار يرجع إلى قلة وضعف المبيعات وبالتالي عدم وجود أي تحريك في الأسعار.
