رئيس التحرير
عصام كامل

3 نجوم جدد.. رهان The Voice للاحتفاظ بالقمة

برنامج The Voice
برنامج The Voice

يراهن برنامج The Voice، على الاحتفاظ بسمعته كأفضل برامج مواهب الأصوات الغنائية على الساحة العربية، بتجديد دماء المدربين، مستعينًا بـ3 نجوم من العيار الثقيل، في موسمه الرابع.


واستعان البرنامج بالنجوم محمد حماقي، إليسا، أحلام، إلى جانب عاصي الحلاني، بدلًا من شيرين عبدالوهاب وكاظم الساهر وصابر الرباعي، الذين شاركوا في المواسم الثلاثة الأولى من البرنامج.

وشكلت تلك الأسماء الجديدة توليفة قوية من حيث تنوع المدارس الغنائية، التي ينتمون إليها، إلى جانب تمثيلهم الجغرافي للدول العربية، بما يمنح فرصة أكبر لتنوع المواهب التي يقع عليها الاختيار للانضمام إلى فريق كل مدرب.

وبدا الحماس واضحًا على المدربين الجدد، وقال المطرب محمد حماقي إن كل مدرب في البرنامج اليوم ينتمي إلى مدرسة فنية مختلفة، وهذا التنوع مهم ومطلوب كونه يخدم فكرة البرنامج ويصب في صالح المشتركين.

وأضاف حماقي أن هدف البرنامج هو اكتشاف وصقل مواهب جديدة، لذا لا ينبغي أن ينصب الاهتمام على المدربين بقدر ما ينصب على المشاركين.

وأوضح أنه يسعى إلى تشكيل فريق قوي يضم كلا من يقدم أغنية صادقة بإحساسٍ عال وقادر على الوصول إلى قلبي والتأثير في مسامعي، أما النواحي التقنية والفنية فهي أمور يمكن التدرب عليها وصقلها وهي في الحقيقة مهمتنا الأساسية كمدربين.

أحلام ومصيرها في Arab Idol
وقالت المطربة الإماراتية أحلام إن أحد أبرز أسباب مشاركتها في البرنامج رغبتها في القيام بتدريب المشاركين، وبالتالي إبراز قدرتها كمدربة بعد أن اختبرت الوجود في لجنة التحكيم.

وأضافت "أجد في نفسي القدرة التدريبية والرغبة في صقل الخامات الصوتية الجيدة والعمل على إبراز أفضل ما فيها، وهو ما سأسعى إليه بكل طاقتي، وصولا إلى الفوز إن شاء الله.

وتطرقت إلى احتمال وجودها أو عدمه في برنامج Arab Idol مستقبلا بعد التحاقها بـ the Voice، وقالت إن الأمر سابق لأوانه، وإنها اليوم موجودة في the Voice، وهو الأمر الأكثر أهمية لكونه واقع في الزمن الحاضر لا المستقبل أو الماضي.

أما اللبنانية إليسا فعبرت عن سعادتها كونها ستشغل كرسي "المدربة" للمرة الأولى، إذ أن مشاركاتها السابقة في هذا النمط من البرامج كانت من خلال موقعها كعضو في لجان تحكيم، أما التدريب فهو أمر مختلف كليا.

وأضافت إليسا أن برنامج the Voice أحد أهم برنامج مواهب في العالم، لذا فإن مسئوليتي ستكون حتمًا مضاعفة.

وحول ما تعتزم تقديمه للمشاركين، قالت إليسا: "أنا هنا لأقدم خلاصة خبرتي الفنية الطويلة في عالم الغناء بكل تفاصيلها وجوانبها، فمن خلال هذه الخبرة سأتمكن من تقييم المواهب المشاركة لناحية قدرتها على ملامسة إحساسي وإقناعي فنيًا".

كيمياء المدربين
ونوه المطرب اللبناني عاصي الحلاني بـ"الكيمياء" الموجودة بين المدربين اليوم، وقال إنها قوية ومميزة وواضحة المعالم منذ بداية انطلاق البرنامج، إضافة إلى خفة الدم والمزاح، وهو ما سيلحظه المشاهدون فور عرض الحلقة الأولى.

وحول السر في بقائه باللجنة بعد ثلاثة مواسم متعاقبة، أشار عاصي إلى أن اختيار المدربين في العموم لا يتم على أساس البلدان التي ينتمون إليها، بل على أساس مدى وجودهم وتأثيرهم فى الساحة الفنية، إضافة إلى العديد من العوامل الأخرى، ومنها طبعًا الأنماط الغنائية التي يقدمونها، وبالتالي قدرتهم على تدريب المشاركين ومنحهم خلاصة خبراتهم.

يراهن برنامج The Voice، على الاحتفاظ بسمعته كأفضل برامج مواهب الأصوات الغنائية على الساحة العربية، بتجديد دماء المدربين، مستعينا بـ3 نجوم من العيار الثقيل، في موسمه الرابع.

واستعان البرنامج بالنجوم محمد حماقي، إليسا، أحلام، إلى جانب عاصي الحلاني، بدلًا من شيرين عبدالوهاب وكاظم الساهر وصابر الرباعي، الذين شاركوا في المواسم الثلاثة الأولى من البرنامج.

وشكلت تلك الأسماء الجديدة توليفة قوية من حيث تنوع المدارس الغنائية، التي ينتمون إليها، إلى جانب تمثيلهم الجغرافي للدول العربية، بما يمنح فرصة أكبر لتنوع المواهب التي يقع عليها الاختيار للانضمام إلى فريق كل مدرب.

وبدا الحماس واضحا على المدربين الجدد، وقال المطرب محمد حماقي إن كل مدرب في البرنامج اليوم ينتمي إلى مدرسة فنية مختلفة، وهذا التنوع مهم ومطلوب كونه يخدم فكرة البرنامج ويصب في صالح المشتركين.

وأضاف حماقي، أن هدف البرنامج هو اكتشاف وصقل مواهب جديدة، لذا لا ينبغي أن ينصب الاهتمام على المدربين بقدر انصبابه على المشاركين.

وأوضح أنه يسعى إلى تشكيل فريق قوي يضم كل من يقدم أغنية صادقة بإحساسٍ عال وقادر على الوصول إلى قلبي والتأثير في مسامعي، أما النواحي التقنية والفنية فهي أمور يمكن التدرب عليها وصقلها وهي في الحقيقة مهمتنا الأساسية كمدربين.

أحلام ومصيرها في Arab Idol

وقالت المطربة الإماراتية أحلام إن أحد أبرز أسباب مشاركتها في البرنامج رغبتها في القيام بتدريب المشاركين وبالتالي إبراز قدرتها كمدربة بعد أن اختبرت التواجد في لجنة التحكيم.

وأضافت "أجد في نفسي القدرة التدريبية والرغبة في صقل الخامات الصوتية الجيدة والعمل على إبراز أفضل ما فيها، وهو ما سأسعى إليه بكل طاقتي، وصولا إلى الفوز إن شاء الله.

وتطرقت إلى احتمال تواجدها أوعدمه في برنامج  Arab Idol  مستقبلا بعد التحاقها بـ the Voice، وقالت إن الأمر سابق لأوانه، وأنها اليوم موجودة في the Voice، وهو الأمر الأكثر أهميةً لكونه واقع في الزمن الحاضر لا المستقبل أو الماضي.

أما اللبنانية إليسا فعبرت عن سعادتها كونها ستشغل كرسي "المدربة" للمرة الأولى، إذ أن مشاركاتها السابقة في هذا النمط من البرامج كانت من خلال موقعها كعضو في لجان تحكيم، أما التدريب فهو أمر مختلف كليا.

وأضافت إليسا أن برنامج  the Voice أحد أهم برنامج مواهب في العالم، لذا فإن مسؤوليتي ستكون حتمًا مضاعفة.

وحول ما تعتزم تقديمه للمشاركين، قالت إليسا: "أنا هنا لأقدم خلاصة خبرتي الفنية الطويلة في عالم الغناء بكل تفاصيلها وجوانبها، فمن خلال هذه الخبرة سأتمكن من تقييم المواهب المشارِكة لناحية قدرتها على ملامسة إحساسي وإقناعي فنيا".

كيمياء المدربين

ونوه المطرب اللبناني عاصي الحلاني بـ"الكيمياء" الموجودة بين المدربين اليوم، وقال إنها قوية ومميزة وواضحة المعالم منذ بداية انطلاق البرنامج، إضافة إلى خفة الدم والمزاح، وهو ما سيلحظه المشاهدون فور عرض الحلقة الأولى.

وحول السر في بقائه باللجنة بعد ثلاثة مواسم متعاقبة، أشار عاصي إلى أن اختيار المدربين في العموم لا يتم على أساس البلدان التي ينتمون إليها، بل على أساس مدى تواجدهم وتأثيرهم على الساحة الفنية، إضافة إلى العديد من العوامل الأخرى، ومنها طبعًا الأنماط الغنائية التي يقدمونها، وبالتالي قدرتهم على تدريب المشاركين ومنحهم خلاصة خبراتهم.
الجريدة الرسمية