قصص حب الفنانين في «الابتدائي».. مشاعر «منة فضالي» تتحرك في kg.. حماقي يتعرف على حبيبته بمشهد «البحث عن فضيحة».. علقة موت لـ«آمال ماهر» بسبب رسالة غرامية.. و

«الحب ولع في الدرة» «إفيه مصري» استخلصه رواد التواصل الاجتماعي من فيلم «عسكر في المعسكر» للفنان محمد هنيدي، للتعبير عن قصص الحب المثيرة المطروحة على الساحة، وعندما تفتش في قصص حب الفنانين في الطفولة، تجد منها ما يأخذها أصحابه على محمل الفكاهة الآن، ومنها ما زال يتذكره أبطاله ويبحثون عنه إلى يومنا هذا، ولكن في جميع الحالات لم تكتمل قصته للنهاية.

غادة رجب
حدثت الفنانة غادة رجب جمهورها بحبها الأول في جلسة مصارحة على «فيس بوك»، فقالت عنه: «لم أكن قد تخطيت سن العاشرة وقتها، حيث كنت في المرحلة الابتدائية، وفوجئت بزميل لي في الفصل الدراسي نفسه واقعًا في حبي، لكن من شدة براءتنا كان يخجل من الحديث معي، ويكتفي بالنظر إلى فقط، وكان يحاول إرسال بعض الرسائل إلى، لكنني كنت أمزقها قبل الاطلاع عليها».

وقالت الفنانة خلال استضافتها في برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» في أغسطس الحالي: رغم مرور سنوات طويلة على هذه القصة، لكنني ما زلت أتذكر تفاصيل هذا الحب البريء، واسم رفيقي بالكامل، ليس فقط لأنه الحب الأول، وإنما لأنني أعشق ذكريات الطفولة بشكل عام. بصراحة، حاولت البحث عن صديق الطفولة، لكنني فشلت في إيجاده، ومع ذلك سأظل سعيدة بهذه القصة التي تميزها براءة الطفولة.

سليمان عيد
عاش الفنان «سليمان عيد» قصة حب عندما كان بالصف الأول الابتدائي، وحبيبته في الصف الخامس، وكانت تمر من تحت «شباك» منزله كل يوم بعد عودتها من المدرسة، وكان ينظر إليها ويبتسم وهي تبادله الابتسامة، واستمر الأمر لسنوات طويلة.

أشار «عيد» خلال برنامج «عيش الليلة»، مع الفنان أشرف عبد الباقي، على قناة «دي إم سي»، في مارس الماضي، إلى أنه لم يقم بأي خطوة إضافية للتقرب منها، ولم يستمر هذا الحال طويلًا، مؤكدًا أنه أرسل لها ورقة مكتوب فيها كلمة «بحبك»، لكنه فوجئ بعدها بأنها تزوجت، مشيرا إلى أنه لا يزال يحبها إلى اليوم.

خالد الصاوي
الفنان خالد الصاوي يعترف بأنه أحب كثيرًا ولا يزال يحب، وعن الحب الأول يقول في أحد التصريحات الصحفية: «أحببت لأول مرة زميلتي في الحضانة، كان اسمها فجر، أيام ما كنا في الإسكندرية، وبعدها جئنا إلى القاهرة ونسيتها طبعًا، رغم أنها قصة استمرت خمس سنوات، وبعدها مررت بقصص حب كثيرة وجميلة، ولا يمنع من أن يتخللها علاقات عابرة، أما أقوي القصص فتلك التي أعيشها الآن».

منة فضالي
أما الفنانة منة فضالي، فأشارت في تصريح صحفي إلى أن أول قصة حب عاشتها عندما كانت في الحضانة، وكانت وقتها تجلس بجواره، وكانت تأخذ من والدتها عددا كبيرا من السندوتشات ليأكلا سويًا.

أميرة العايدي
الفنانة أميرة العايدي قالت إن أول قصة حب عاشتها كانت مع زميلها في الدراسة، وكان اسمه «طارق»، مشيرة إلى أنها كانت لا تجيد التعبير عن مشاعرها، ولذلك انجذب صديقها لزميلتها المرحة «عزة»، وشعرت أميرة وقتها بالغيرة منها.

محمد حماقي
الحب وخاصة في سن الطفولة كثيرا ما يضع صاحبه في مواقف محرجة، وهو ما عاشه المطرب «محمد حماقي» في أول حب في حياته أيام المرحلة الابتدائية.

حكي «حماقي» موقفا كوميديا للتعرف عليها، شبيها بما فعله عادل إمام في فيلم «البحث عن فضيحة» خلال برنامج «حماقي والحياة» في أبريل 2014، فقال: «كان فيه موقف كوميدي أوي، أنا كنت بلعب كرة في الشارع وهي مروحة من المدرسة مع بنات وأولاد أصحابها، وكان فيهم ولد بيلعب كاراتيه، وكان يومها فيه بطولة عنده ولابس لبس الكاراتيه، فأنا قلت إن دي الفرصة اللي هعمل فيها البطولة وأكسب قلبها».

وأضاف: «رحت قدامها وطلبت منه أني ألاعبه كاراتيه وأنا معرفش ألعب أصلا، وكانت فكرة منيلة لأني كلت علقة مش ظريفة خالص!! وكلمتنى بعدها شكلي صعبت عليها، والمهم وصلت لهدفي».

فهمي ومحمد نور
أول قصة حب في حياة الفنان «أحمد فهمي» هي نفسها الأولى في حياة المطرب «محمد نور»، والأغرب أن البطلة واحدة، فقد كشف «فهمي» في حواره مع برنامج «سر حليمة» المذاع على فضائية المحور، إنه كان معجبا بإحدى صديقاته، وعمره 8 سنوات في المرحلة الابتدائية، وكان أكثر أصدقائه المقربين له في هذه المرحلة العمرية هو الفنان محمد نور، لافتا إلى أنه صارح «نور» بحقيقة قصة الحب التي كان يعيشها آنذاك، وأكتشف أن صديقه محمد نور كان يعشق هذه الفتاة أيضا، وهو ما أدى إلى تشاجرهما.

آمال ماهر
لخصت الفنانة آمال ماهر قصة حبها الأولى في موقف طريف تعرضت له وهي صغيرة، عندما رأتها والدتها وهي تسير مع طفل آخر، ثم وجدت في حقيبتها المدرسية رسالة غرامية مما كان سببًا في تلقيها «علقة» ساخنة.

وتقول آمال وهي تضحك بشدة على هذا الموقف: «لا أنسى هذه «العلقة»، كنت أسير مع صديق لي في المدرسة بعيدًا عن وقت الدراسة، ورأتني والدتي، فغضبت بشدة وقامت بتفتيش حقيبتي المدرسية لتفاجأ برسالة غرامية منه، فتلقيت «علقة» ساخنة لا أنساها إلى الآن».

ميس حمدان
أما ميس حمدان، فتقول في أحد التصريحات الصحفية يناير 2013: «الحب الأول وهم كبير.. فأنا مثلًا أتذكر وأنا في السابعة من عمري أعجبت بطفل من سني لا أتذكره الآن، لكني كلما أتذكر أحاسيسي وقتها أموت من الضحك.. وأتذكر كل القصص التي عشتها من بعده.. وهذا ما جعلني أتأكد أنني لم أمر حتى الآن بقصة حب حقيقية ويارب تحصل».