رئيس التحرير
عصام كامل

بالفيديو.. الأندرجراوند والشعبي «ميكسات على الماشي».. طارق الشيخ أستاذ في «الكيف».. عبد الباسط حمودة «غريب في بلاد غريبة» مع كايروكي..مسار إجباري ينافس بـ«الزهر»

فيتو

سيظل الفن الشعبي يتميز بنكهة مختلفة، وذلك للخلطة السحرية التي يتميز بها مطربو هذا النوع من الفن منذ زمن الفن الجميل، والذي يتوارثه أجيال أمثال محمد رشدي وعدوية، الذين استطاعوا أن يصنعوا تاريخا مليئا بالنجاح، لذلك يحاول المطربون الشباب الاستعانة بهؤلاء المطربين من أجل مزج بعض الأغاني بالأسلوب الشعبي لظهورها بصورة أكبر، والاستفادة من خبرتهم وشعبيتهم الكبيرة.


في هذا السياق ترصد «فيتو» في السطور التالية أشهر ميكسات الأندرجراوند الشعبية التي حققت نجاحا كبيرا.

«الكيف»
«الكيف» هي آخر الأغاني التي حققت نجاحا ساحقا، من ألبوم «نقطة بيضا» لفريق كايروكي، الذي فاجأ الجمهور بمشاركة المطرب الشعبي طارق الشيخ، الذي أصبح سر الخلطة السحرية لنجاح الألبوم وذلك بعد وصول أغنية «الكيف» لـ16 مليون مشاهدة عبر موقع «اليوتيوب»، إضافة إلى انتشارها في الشارع وجميع وسائل المواصلات التي أصبحت دليلا على نجاح الأغنية.

«غريب في بلاد غريبة»
تأتي «غريب في بلاد غريبة» ضمن قائمة «ميكسات الشعبي» التي وصلت للجمهور بصوت الفنان الشعبي عبد الباسط حمودة، وفريق «كايروكي»، الذي أصبح يحرص دائمًا على الظهور بمفاجأة مختلفة في كل ألبوم، ولم يتوقع الجمهور ظهور الأغنية بهذا الشكل، ونجاح الثنائي في مزج طريقتهم.

«الزهر»
«آه لو لعبت يازهر»، من الأغاني التي صنعت نجومية المطرب الشعبي أحمد شيبة، والذي حاول مسار إجباري، تقدمها بأسلوب أندرجراوند، من خلال بصمة «شيبة» في مفاجأة السوند كلاش الماضي.

«كركشنجي»
«كركشنجي» من أِشهر أغاني المطرب الشعبي أحمد عدوية، الذي حاول فريق «وسط البلد» إعادة توزيعها بأسلوبه وطريقته بالتعاون مع «عدوية»، والتي لم يتوقع الجمهور نجاحها وظهورها بهذا الشكل.

الجريدة الرسمية