رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. أقوي 10 نساء عربيات لعام 2017 بينهن مصريتان

فيتو

أثبتت سيدات جدارتهن بتحقيق صفقات ناجحة، كما برزت كبار الموظفات، بتولي مناصب أكبر وأهم في قطاع التمويل والصناعة التجارة، والمصارف.

نشرت مجلة "فوربس الشرق الأوسط" قائمتها لأقوى 10 نساء عربيات في القطاع الحكومي لعام 2017، واحتوت القائمة على الوزيرات في دول عربية مختلفة.


1- الشيخة لبنى القاسمي "الإمارات"، وزيرة الدولة للتسامح:

كانت الوزارة المستحدثة حديث مواقع التواصل، ولعبت القاسمي فيها دورا بارزا، متماشيا مع أدوارها السابقة التي عرفت بها في مجال الأعمال الخيرية.

2- سحر نصر، وزير الاستثمار والتعاون الدولي:

ساهمت نصر في تطوير عمل وزارتها بتوقيعها عددا كبيرا من الاتفاقات، التي كانت أبرزها مع وزير التنمية الألماني بقيمة 227.9 مليون دولار بمجالات الطاقة المتجددة والتعليم والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والري.

3- غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي:

احتلت مصر ثاني مركز لها في تلك القائمة، بفضل تعزيز جهود الوزارة في توظيف الشباب، وتدشينها برامج عديدة مثل "تكافل وكرامة".

4- هند صبيح براك الصبيح "الكويت"، وزيرة الشئون الاجتماعية والعمل، ووزيرة الدولة للشئون الاقتصادية:

تعد الصبيح المرأة الوحيدة في مجلس الوزراء الكويتي، وتتكفل بملفات اقتصادية هامة.

5- هدى إيمان فرعون "الجزائر"، وزيرة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال:

قفزت فرعون بترتيب الجزائر في تصنيف الاتحاد الدولي للاتصالات 9 مراكز دفعة واحدة.

6- مجد شويكة "الأردن"، وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزيرة تطوير القطاع العام:

تولت الوزارة منذ عام 2015، ثم تولت مهمة تطوير القطاع العام في سبتمبر 2016، وتقود إستراتيجية التحول الرقمي في الأردن.

7- مديحة بنت أحمد بن ناصر الشيبانية "سلطنة عمان"، وزيرة التربية والتعليم:

ساهمت في وضع سياسات تعليمية وصياغة خطط هامة لتشجيع القطاع الخاص للاستثمار في قطاع التعليم.

8- لينا عناب "الأردن"، وزيرة السياحة والآثار:

ساهمت في زيادة الاستثمارات السياحية في الأردن، خاصة في البحر الميت والعقبة.

9- فائقة بنت سعيد الصالح "البحرين"، وزيرة الصحة:

حظت الصالح بمناصب رفيعة عديدة، أبرزها الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، ولكنها قررت ترك عملها في الجامعة لخدمة قطاع الصحة في بلدها.

10- سلمى اللومي الرقيق "تونس"، وزيرة السياحة والصناعات التقليدية:

استطاعت الرقيق بسياساتها جذب أكثر من 3 ملايين سائح إلى البلاد خلال العام الماضي، كما أنها تمتلك خبرة واسعة في مجال الاستثمار التونسي، خاصة بعدما تولت إدارة شركة الكابلات التي أسسها والدها توفيق اللومي عام 1985.
الجريدة الرسمية