خبير مالي: تأثير ضريبة الدمغة على أداء المتعاملين بالبورصة «ضعيف»

أكد محمد الإتربي، خبير أسواق المال أن تأثير ضريبة الدمغة على أداء المتعاملين بالبورصة ضعيف، موضحا أنها تعتبر ضمن التكاليف للمدى المتوسط والطويل.

وأضاف الإتربي في تصريحات لــ"فيتو" أنها ستؤثر على أداء المضاربين T+0 أو T+1 وسيتضح ذلك خلال الفترة المقبلة.

يذكر أن قانون ضريبة الدمغة الصادر برقم 111 لسنة 1980 ينص على أن "تفرض ضريبة دمغة على إجمالي قيمة عمليات شراء أو بيع الأوراق المالية بكافة أنواعها سواء كانت هذه الأوراق مصرية أو أجنبية، مقيدة بسوق الأوراق المالية أو غير مقيدة بها وذلك دون خصم أية تكاليف.

ويتحمل عبء هذه الضريبة مناصفة كل من البائع والمشتري على النحو التالي:

- المرحلة الأولى: 1.25 في الألف يتحملها المشترى و1.25 في الألف يتحملها البائع، اعتبارا من تاريخ العمل بهذا القانون ولمدة عام.
- المرحلة الثانية: 1.50 في الألف يتحملها المشترى و1.50 في الألف يتحملها البائع اعتبارًا من العام الذي يليه.
- المرحلة الثالثة: 1.75 في الألف يتحملها المشترى و1.75 في الألف يتحملها البائع اعتبارًا من العام الذي يليه.