رئيس التحرير
عصام كامل

بالفيديو.. أبرز مغامرات الطيران.. اختراع «بدلة» للتحليق في السماء.. «كندي» يطير على كرسي بمساعدة بالونات.. جهاز الأجنحة يمر عبر القارات.. و«المنطاد» الأكثر شيوعا في مصر

فيتو

خلق الله الكرة الأرضية بقوة الجاذبية، ليتمكن الإنسان من الاستقرار عليها والمكوث بها، تمهيدا لتعميرها ودب الحياة بها، ومع تطور العلم الحديث استطاع البشر التحليق في السماء كـ"الحمام"، يرون الدنيا من فوق، بمغامرة مثيرة تطورت إلى إمكانية المرور عبر القارات.


بدلة طيران
وظهرت معدات وأجهزة مخترعة تساعد على الطيران، واستطاع المخترع البريطاني "ريتشارد براوننج"، من خلال «بدلة الطيران» التحليق في الهواء، لكنه لا زال في مرحلة التجريب، تمهيدا لتعميمها.

وأظهرت الصور التي أوردتها وكالة الأنباء الفرنسية، أن المخترع البريطاني، تمكن من صنع بدلة للطيران ومقاومة الجاذبية، وتحركه في الهواء.


جهاز الأجنحة
«جهاز الأجنحة» مكن الطيار السويسري "ايف روسي" من القيام بأول رحلة طيران له في الولايات المتحدة، عُرف بعدها باسم الرجل الطائر في جمعية الطائرات التجريبية في أوشكوش، واستطاع التحليق عاليا في سماء ولاية ويسكونسن، وقام بتشكيلات رائعة خطفت أنظار المتفرجين، بعد التحليق في ولاية ويسكونسن.

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا 

بالون هيليوم
وفي أخطر مغامرة عاشها شاب كندي، طار في الهواء بمساعدة أكثر من 100 بالون هيليوم، مستنسخًا تجربة فيلم ديزني المعروف "up"، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل".

وذكرت الصحيفة أن الشاب البالغ 26 عامًا ربط نفسه على كرسي حديقة متعلقا بالبالونات، حيث حلّق فوق مدينته، ليهبط بعدها بواسطة مظلة، مشيرةً إلى أنه نفذ هذه المغامرة الغريبة في إطار الترويج لشركته الخاصة التي ينوي افتتاحها.

لكن المغامرة لم تنته كما خطط لها، إذ كان عناصر الشرطة بانتظاره، حيث أُلقي القبض عليه بتهمة الأذى والتسبب بالخطر على حياته وحياة الآخرين.

وقال: إنه بدأ التخطيط لمغامرته الجنونية قبل نحو شهرين، وذلك بعد رفض خدمة تأجير الطائرات المروحية التحليق فوق منطقته بحجة منع الطيران هناك، لافتًا إلى أن كلفة المغامرة وصلت إلى نحو 10 آلاف دولار.


المنطاد 
والأكثر شيوعا في مصر المنطاد، الذي يعد من أفضل الوسائل التي يتمتع بها السياح، بالتحليق في الهواء لرؤية أم الدنيا من فوق، رغم أنها قد تسبب بعض الحوادث، كما أنها محدودة المساحة، إلا أنها تضفي روح البهجة والفرح على مستخدميها.



الجريدة الرسمية