انضمام نجيب ساويرس وحمزة الخولي لمجلس أوصياء الجامعة الأمريكية
انضم المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال، والسفير حمزة الخولي، رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة الخولي إلى مجلس أوصياء الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
يذكر أن نجيب ساويرس، رجل الأعمال والمستثمر المعروف، حاصل على ماجستير في علوم الإدارة التقنية ودبلوم الهندسة الميكانيكية من المعهد السويسري الاتحادي للتكنولوجيا في زيوريخ.
ومنذ أن بدأ عمله مع شركة أوراسكوم التي تمتلكها عائلته في 1979، قاد ساويرس الشركة في مرحلة توسعها لتصبح واحدة من أكثر الشركات متعددة الأنشطة في مصر نجاحا وتنوعا، مؤسسا قطاعاتها في السكك الحديدية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وأصبحت شركته، أوراسكوم تليكوم القابضة، سادس أكبر مزود لخدمات الاتصالات المحمولة في العالم عام 2011 بعد اندماجها مع شركة فيمبلكوم.
أبقى ساويرس على بعض من أعماله في مجال الاتصالات، بعد أن تخارج من شركة فيمبلكوم، تحت اسم أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا وهي الشركة التي حولها فيما بعد إلى شركة قابضة للاستثمار، تتنوع اهتماماتها بالخدمات المالية والطاقة والصناعات الزراعية، من بين قطاعات أخرى.
وشغل ساويرس منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا لبعض الوقت حتى ديسمبر 2016.
يقول عاطف الطوخي، رئيس مجلس أوصياء الجامعة الأمريكية بالقاهرة وخريج الجامعة، "إن نجيب ساويرس رجل لا يحتاج إلى تعريف، إن مشاريعه الناجحة داخل مصر وخارجها تعكس قدراته الاستثنائية ومواهبه وكفاءته، ونحن نتطلع إلى العمل معه في مجلس أوصياء الجامعة في الوقت الذي تستعد فيه الجامعة الأمريكية بالقاهرة للمائة سنة المقبلة".
وتم تكريم ساويرس دوليا، وحصل على عدد من الدرجات العلمية الفخرية والجوائز والأوسمة في مجالات الصناعة منها وسام "جوقة الشرف الفرنسية"، ووسام "نجمة التضامن الإيطالي" ووسام “Sitara-e- Quaid-e-Azam” من باكستان.
ويشغل حاليا منصب المدير التنفيذي، نائب رئيس شركة نايل سيتي للاستثمار، رئيس شركة جيميني للتنمية، رئيس مجلس أمناء شبكة "يورو نيوز". كما يشغل أيضا منصب مدير غير تنفيذي لمؤسسة إنديفور للتعدين والبنك التجاري الدولي المصري وشركة بلتون المالية القابضة.
وعمل ساويرس في العديد من المجالس واللجان والمجالس الدولية والمحلية حيث كان عضوا في اللجنة الاستشارية الدولية لبورصة نيويورك والمجلس الاستشاري الدولي لبنك الكويت الوطني، وهو حاليا عضو في المجلس الاستشاري لأفريقيا في بورصة لندن، ومجلس أوصياء جامعة النيل، والجامعة الفرنسية في مصر، والمجلس الاستشاري المصري للشئون الخارجية، وجمعية حماية حقوق المستهلك، وجمعية السرطان في مصر، ومؤسسة الفكر العربي.
أما السفير حمزة الخولي فقد درس الصيدلة في جامعة الملك سعود، تقوم شركته، مجموعة الخولي، بالإشراف على العديد من الشركات التابعة في مختلف الصناعات بما في ذلك الطيران والفنادق والمنتجعات والتطوير العقاري والكيماويات والنفط والغاز والمستحضرات الصيدلانية والمعدات الطبية والأسمدة والبنوك والبناء والمقاولات والإدارة وصيانة العمليات، وخدمات المعلومات والتكنولوجيا، والاتصالات.
قام الخولي بتأسيس مركز معلومات الدكتور حمزة الخولي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهو المركز الذي يعد مصدر المعلومات الأول للطلاب المحتملين وأولياء الأمور الزائرين للجامعة.
كما قدم مساهمات مختلفة في المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية، بما في ذلك إنشاء كرسي الدكتور حمزة الخولي لتطوير التعليم الطبي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في المملكة العربية السعودية ومركز الأمير سلمان لبحوث الإعاقة.
واعترافا بإنجازات الخولي، قامت حكومة غرينادا بتعيينه سفيرا فوق العادة ومفوضا، ومنحته فرنسا وسام جوقة الشرف برتبة فارس ورتبة ضابط.
يقول الطوخي، "إن حمزة الخولي رجل أعمال ناجح وتمتد جهوده المتميزة في العمل الخيري للعديد من الجهات، إن خبرته، إلى جانب أعماله الدولية ستعود بالنفع على مجلس أوصياء الجامعة، كما أنها تعمل على تعزيز مهمة الجامعة الأمريكية بالقاهرة في التميز وفي دورها العالمي".
وعمل الخولي مندوبا دائما لدولة غرينادا لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة وهو أيضا عضو مؤسس في العديد من المنظمات، بما في ذلك مجلس الأعمال العربي، ومشروع الولايات المتحدة بالشرق الأوسط، ومؤسسة الفكر العربي.
كما كان عضوا في الفريق المؤسس للمنتدى الاقتصادي العالمي، وهو عضو أيضا في منظمات دولية مثل مبادرة كلينتون العالمية، ومجموعة الأزمات الدولية، وجمعية السياسة الخارجية، وعضو المجلس الاستشاري لمبادرة "أوقفوا الاتجار بالبشر الآن".
وشغل ساويرس منصب الرئيس التنفيذي لشركة أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا لبعض الوقت حتى ديسمبر 2016.
يقول عاطف الطوخي، رئيس مجلس أوصياء الجامعة الأمريكية بالقاهرة وخريج الجامعة، "إن نجيب ساويرس رجل لا يحتاج إلى تعريف، إن مشاريعه الناجحة داخل مصر وخارجها تعكس قدراته الاستثنائية ومواهبه وكفاءته، ونحن نتطلع إلى العمل معه في مجلس أوصياء الجامعة في الوقت الذي تستعد فيه الجامعة الأمريكية بالقاهرة للمائة سنة المقبلة".
وتم تكريم ساويرس دوليا، وحصل على عدد من الدرجات العلمية الفخرية والجوائز والأوسمة في مجالات الصناعة منها وسام "جوقة الشرف الفرنسية"، ووسام "نجمة التضامن الإيطالي" ووسام “Sitara-e- Quaid-e-Azam” من باكستان.
ويشغل حاليا منصب المدير التنفيذي، نائب رئيس شركة نايل سيتي للاستثمار، رئيس شركة جيميني للتنمية، رئيس مجلس أمناء شبكة "يورو نيوز". كما يشغل أيضا منصب مدير غير تنفيذي لمؤسسة إنديفور للتعدين والبنك التجاري الدولي المصري وشركة بلتون المالية القابضة.
وعمل ساويرس في العديد من المجالس واللجان والمجالس الدولية والمحلية حيث كان عضوا في اللجنة الاستشارية الدولية لبورصة نيويورك والمجلس الاستشاري الدولي لبنك الكويت الوطني، وهو حاليا عضو في المجلس الاستشاري لأفريقيا في بورصة لندن، ومجلس أوصياء جامعة النيل، والجامعة الفرنسية في مصر، والمجلس الاستشاري المصري للشئون الخارجية، وجمعية حماية حقوق المستهلك، وجمعية السرطان في مصر، ومؤسسة الفكر العربي.
أما السفير حمزة الخولي فقد درس الصيدلة في جامعة الملك سعود، تقوم شركته، مجموعة الخولي، بالإشراف على العديد من الشركات التابعة في مختلف الصناعات بما في ذلك الطيران والفنادق والمنتجعات والتطوير العقاري والكيماويات والنفط والغاز والمستحضرات الصيدلانية والمعدات الطبية والأسمدة والبنوك والبناء والمقاولات والإدارة وصيانة العمليات، وخدمات المعلومات والتكنولوجيا، والاتصالات.
قام الخولي بتأسيس مركز معلومات الدكتور حمزة الخولي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وهو المركز الذي يعد مصدر المعلومات الأول للطلاب المحتملين وأولياء الأمور الزائرين للجامعة.
كما قدم مساهمات مختلفة في المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية، بما في ذلك إنشاء كرسي الدكتور حمزة الخولي لتطوير التعليم الطبي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في المملكة العربية السعودية ومركز الأمير سلمان لبحوث الإعاقة.
واعترافا بإنجازات الخولي، قامت حكومة غرينادا بتعيينه سفيرا فوق العادة ومفوضا، ومنحته فرنسا وسام جوقة الشرف برتبة فارس ورتبة ضابط.
يقول الطوخي، "إن حمزة الخولي رجل أعمال ناجح وتمتد جهوده المتميزة في العمل الخيري للعديد من الجهات، إن خبرته، إلى جانب أعماله الدولية ستعود بالنفع على مجلس أوصياء الجامعة، كما أنها تعمل على تعزيز مهمة الجامعة الأمريكية بالقاهرة في التميز وفي دورها العالمي".
وعمل الخولي مندوبا دائما لدولة غرينادا لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة وهو أيضا عضو مؤسس في العديد من المنظمات، بما في ذلك مجلس الأعمال العربي، ومشروع الولايات المتحدة بالشرق الأوسط، ومؤسسة الفكر العربي.
كما كان عضوا في الفريق المؤسس للمنتدى الاقتصادي العالمي، وهو عضو أيضا في منظمات دولية مثل مبادرة كلينتون العالمية، ومجموعة الأزمات الدولية، وجمعية السياسة الخارجية، وعضو المجلس الاستشاري لمبادرة "أوقفوا الاتجار بالبشر الآن".